{ مترجمه }
هونقجونق هو مساعد سونقهوا الأمر ليس صعبًا إلا أن سونقهوا لا يناسب وظيفته ابدا الرجل كالطفل
لكن مع شخصية سونقهوا الغزليه و ما يحدث عندما تحدث لقاءات معينة....وما سيحدث عندما يصبح هونقجونق هو الشخص الجريء
الكاتبه الاصليه @soft4huiwon
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
- hongjoong pov -
"لا يا سيدي ، ليس هناك شيء يدور بيني وبين ابنك .." همست بهدوء وهو سخر
"أنتما الاثنان تجعلان الأمر واضحًا بعض الشيء." شعرت بعرق في جبهتي وابتسمت
"لا ، إنه فقط رئيسي". ضحك مرة أخرى
"أنا رئيسك الكبير ، أنت تخاطر بعملك". تحدث قبل أن يتركني وحدي في الغرفة تنهدت وأنا أمسح جبهتي كنت أخاطر بعملي من أجل هذا ماذا لو قلنا فقط أننا معًا عضضت شفتي قبل أن أفكر في أننا لم نكن معًا لقد كان لدينا عدد قليل من الحوادث فقط
خرجت من الغرفة إلى الردهة كان سونقهوا كان لا يزال هنا؟ نهض وهو يمشي نحوي.
"ماذا قال؟" هو همس عضضت على شفتي عندما خرجنا إلى السيارة لم يكن السائق هنا بعد لذا قررت أن أتحدث.
"لكننا لسنا معا". انا ذكرت ولا زلت احلق مع النجوم بسبب القبلة.
"اوه صحيح" ابتعد عني بطريقة حزينة وانا تنهدت
"أنا آسف". انا همست دخل السائق وجعلنا نصمت
لقد شقنا طريقنا إلى عملنا التالي لقد كان مجرد عرض تقديمي سريع كان علينا حضوره جلسنا في مقاعدنا في انتظار أن يبدأ ما زلت أشعر بثقل على نفسي بسبب ما حدث ربما كنت افكر فقط لكن ماذا لو طُردت؟ ماذا لو خسرت سونقهوا للأبد؟ ماذا لو وماذا لو اعتقد ان سونقهوا رأني متوتر و امسك يدي وايدنيا كانت متشابكة توقفت أفكاري وأصبح وجهي ساخنًا
" سونقهوا.." تمتمت.
"كل شيء على مايرام" شعرت بقبضته تشد على يدي والابتسامة على فمي تكبر كان يجعلني أبدو أحمق لكني لم أمانع جزء مني أحب هذا واحببته ولكن فقدان وظيفتي سحبني بعيدًا شككت في أن هذا سيجعلني أتركه وشأنه ... أنا مساعده ولا يمكنني تجاهله لقد تنهدت للمرة الأخيرة قبل بدء العرض التقديمي استمرينا أنا وسونقهوا في العبث ولم يتم القبض علينا أو لم يذكر والده أي شيء استمر هذا في الأسابيع القليلة المقبلة
—
ذهبنا بهدوء في السيارة عندما وصلنا إلى شقته ساد الصمت بيننا كنت قلق إذا كان والده سيكتشف ذلك ما زالت كلماته تخيفني قليلاً قمت بتنظيف حلقي.
"ربما يجب علينا أن نعمل بصرامه ." اقترح سونقهوا نبرة حزينة في صوته عضّضت شفتي يؤلمني سماع هذا لكنه كان على حق أومأتُ ببطء.
"أنا فقط أمزح ، لقد كنت اضايقك" تمتم قبل أن يأخذني وشفتيه على رقبتي
كنت أضحك على نفسه الغبيه رفعت يده قميصي وجعلتني أتنفس بعمق حملني إلى سريره وجعلني استلقي ابتسمت وأنا أنظر إليه.
"انت مجنون" همست بهدوء ابتسم ليقبلني مرة أخرى.
"عندما أومأت برأسك ، هل كنت حقيقيا بشأن ارتباطنا بالعمل بصرامه ؟" سأل هززت رأسي ولم أجعله يبتسم
