'أنجاد ألغياث'
بِـقلم الكاتِبه :- شَمسِ
……………………………………………………ركضت ب هلع للصاله..
باوعت للمنظر عبير مكفوشه وشعرها بأيد زينب..زينب وهي تهادد ولازمه شعر عبير بقوه..
زينب: تطلعون من بيتي لا اخلي سامر يهججكم..
(سامر خالي)اريج: هدي اختي من ايدج النگـسه لاتنگسيها عوفيها..
تقربتلها وبحركة سريعه دفعت عبير من ايادي زينب ورفست زينب برجلـها..زينب: اااخخ بنت الكـ**** طلعععو من بيتيي..
امي السُكر عاميها عمي.. كتفت بالنظر النه وعيونها تصب..
مشيت بأتجاه امي ولزمت ايدها وطبعت بوسه ع باطن ايدها..
همست بصوت مبحوح منلبجي..باوعتلها بنظره توسل..
اريج: فدوه اروحلج يايمه خل نطلع واني ادبر عيشته فدوه اروحلج ابوس ايدج..باوعتلي وعيونها مغورگه..
ساجده: هاهيه يمه خلي نطلع..صحت خواتي وفهمتهم انو راح نطلع ومانضل بعد..
غيد: كل عقلج شلون ندبر العيشه..من العصبيه البيه ماتحملت كلامها ورفعت اصبعي بوجهها احذر..
اريج: اياج ثم اياج ياغيد انو تتبطرين راح نطلع ونشتغل اني وهمسه بس في سبيل نعيشج عيشه هنيه.. ف لاتصير عينج ضيگه وتباعين لغيرج وتتبطرين..باوعتلي بنظرة خوف.. وهيه تهز براسها بمعنى لا..
غيد: لا لا والله بس جنت اريد اسئل..طبطت ع جتفها وهزيت راسي بمعنى عادي..
بلشنه نخلي ملابسنه بجنطنه حته نطلع..امي ع نفس كعدتها وصافنه وسبحتها بيدها تفر بيها وتستغفر...
واحنه نمشي بلبيت ونلم بغراضنه بلجنط.. لحد ما خلصنه كلشي وقررنه نطلع..
اريج: طلعو الجنط..
باوعتلي امي بنظرة قلق..
ساجده: وين راح نروح..بست راسها وحجيت بهمس..
اريج: بگاع الله الواسعه يمه..طلعنه ووكفت ع شارع حته اخذ تكسي.. والحجي يتشمر علي و ع خواتي..
اريج: السلام عليكم بس وديني للـ ^^^^^ اذا متصير زحمه- صعدو
صعدنه ووره تقريباً نص ساعه نزلنه.. لمجمع سكني بي شقق..
نزلت للمكتب مالته ووصيت امي وخواتي ينتظروني..
تحمحمت...
اريج: السلام عليكم..- وعليكم السلام..
اريج: متوفر عدكم شقه مناسبه بسعرها حته لو تعبانه؟..
هز براسه وهو يباوع بعيوني.. مارتاحيت لنظراته..
- اكيد متوفر..
اريج: اكدر اخذ شقه وادفعلكم بعد مده يعني بس استلم اول راتب الي؟..
أنت تقرأ
إنجاد ألغياث (متوقفه)
Mystery / Thrillerما الذي أرسَل بي الى ارضِكَ؟ ما الذي جعلنيَ اثق بشيطاناً لا يُقيدهُ ضمير ، أنا الهاربة من قَدري والاجئه إليك ، انا الرحمةُ والغـُفران وانتَ الخسارةَ والشيطانَ .. رواية لفتاة من أراضي الأنبار ، تتعايش مع قتل اهلِها مِن قِبل داعش.. هل سيعوضها القدر؟ ه...