مُــقَـدِمَــة: اين زوجتي🔍.

89 13 30
                                    

أنِر النَجمَة بِالأسفَال
وَضَع لَمسَاتِكَ بَينَ الفَقَراتِ
♡മ◡മ♡

- -

I was fine before you walked right through that door
And now I'm something more than I ever imagined
- I didn't know -

-                   -
11:10pm
In Night Club
From here the story begins

-                   -

اصوات هتافات المعجبين تملئ المكان
يعزفون بحماس شديد وهو يغني بكل ذرة طاقه يملكها
الاجواء حماسيه وجميله.

انهى اغنيته لينحني بعدها قائل:
" اشكركم حقاً لحسن استماعكم "
ليمسك المايك مُخرجه عن الستاند خاصته مُكمل:
" انهينا الان اخر اغنيه لنا معكم الليله
نتمنى لكم ليله ممتعه ونراكم قريباً "
علت هتافات الناس و ودعهم.

ليذهب بعدها لخلف الكواليس مع فرقته
السعيدين وهو يضحك حتى قاطعه شد احدهم لاذنه:
" كانغ لعنه تايهيون! "
صاح الذي شده ليُصدم هو قائل:
" امي!! "
كلاهما مصدومان لكن هو صدمته اكبر
وهي غاضبه بشده.

اما فرقته فـ كانوا يتسحبون بعيداً
عنهما بهدوء وحذر شديد حتى لا يقعوا بين ايدي
السيدة كانغ الغاضبه الان.

~

يجلس على الاريكه بساقين مفتوحتان
ويديه على راسه بينما والدته تدور حوله تصرخ
وتوبخ ومساعده الخاص صامت خلفه يقف.

" لما لا تجيب! "
انفجرت عليه ليقول لها:
" امي انتِ لا تعطيني فرصه لأبرر! "
تذمر وهو يبتسم كونه مستمتع بغضبها اللطيف
بنظره الان وهي تكاد تفقد عقلها.

" هيا تفضل ،، برر الان استهتارك بدراستك
ونحن ارسلناك الى اسطنبول لتتعلم شيء مفيد ينفعك
ولكنني اراك في حاناتها تعزف وتغني "
قالت بنفاذ صبر لتتكتف منتظره رده.

فتح فمه ليتحدث لكن لم يجد شيء ليقوله
ليبتسم بعدها مظهر غمازته وقال:
" ألم يعجبكِ صوتي؟ "
طفح كيل والدته لتضع يدها على خصرها
والاخرى تمسح جبينها بينما مساعده يكتم ضحكته.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 17, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Let's Play • KTحيث تعيش القصص. اكتشف الآن