لا تنسي الفوت ☆ .. و كومنت يا لطيف ♡
⭒─ׅ─ׂ─ׂ─ׅ─ׂ─ׅ─ׂ─ ۰ ★ ۰ ─ׂ─ׅ─ׂ─ׅ─ׅ─ׂ─ׅ─⭒
وقف تايهيونغ ينظر حوله محاولاً لمح يوجين حتي رآها تأخذ صورة مع بعض المعجبين
إنتظر حتي إنتهو و ذهبو ليتقدم منها بخطوات سريعة و إبتسامة سعيدة
" يوجين خاصتي ؟ "
نبس لافتاً إنتباهها لتستدير له و تمد يدها مصافحة خاصته
نظر لوهلة لأيديهم المتشابكة بشرود قبل أن تزيل خاصتها و تشير له
" سعيدة بلقائك حقاً تاي ، كنت متشوقة لرؤيتك مرة أخري "
إبتسم لذلك ، كانت تقهقه بلطف مع كل حرف تقوله و كأن رؤيته حقاً تجعلها سعيدة
" أنا كذلك "
" إذاً ، نبدأ بماذا ؟ "
سألت و هي تميل رأسها و ترفع حواجبها أكثر قليلاً
فكر بتوتر ثم أشار نحو الطريق متردداً
" لما لا نتمشي قليلاً فقط ؟ "
أومئت ببطئ لتستدير و تسير بجانبه نحو المجهول بالنسبة لكلاهما
كانت تتحدث عن كيف مرَّ يومها في العمل و هو كان يستمع بكل هدوء و يكاد فكه يكسر من شدة إبتسامه
كان يقاوم الفراشات التي تتكاثر تدريجياً في معدته بصعوبة ، حتي التنفس كان صعباً عليه وقتها
كان الفرق شاسعاً بين كونها تحادث الملايين علي الڤي لايڤ و هو كان واحداً مجهولاً بينهم لا تعرفه ، و بين ما تحادثه عنه الأن وجهاً لوجه بينما يتمشيان كالعشاق هذه الأيام
إنتهت من الحديث ليلفت شروده إنتباهها
هي إكتفت بالإبتسام له بلطف ، لربما تعلم أن تأثيرها عليه قوي لتلك الدرجة
" و أنت ، كيف مرَّ يومك ؟ "
نظر لها بإبتسامة بلهاء و هو يشير لنفسه لتومئ ، كل ما فكر به هو أن شقيقه أخبره أن يترك لها المجال و لن تتركه يتحدث إذاً مالذي غير الوضع
" ألا تحب الفتيات عادة الحديث بدون الإستماع "
نظرت له بإستغراب و هي تطلب إعادة ما قاله كونها لم تسمع ليحمد الله
فكر قليلاً بما عليه أن يحكيه قبل أن يردف بأنه و كالعادة كان مشغولاً بمشاهدة فيديوهاتها
أنت تقرأ
𝐆𝐑𝐎𝐔𝐏𝐈𝐄 || 𝐊.𝐓𝐇
Fanfictionمَاذا قد يَحدُث إِذا أَصبَحتُ أَنَا تِلكَ المَشهُورَة، وتُضحِي أَنتَ ذَلِكَ المُعجَبَ المَهوُوسَ الذِي يَهتِفُ بِاسمِي فِي مُقدِّمَةِ العَرضِ؟ " انتظرت لسبع سنوات وأخيرًا تحقق حلمي، أنا أقف أمامك " " لما تناديني دائمًا بيوجين خاصتك؟ " _ " ألستِ خاصت...