آلجزء آلثآمـن

532 29 20
                                    

تفاجأت بالذى يقف امامى كان وجهى يعتليه الصدمة ثم سمعته يسألنى.

تايهيونغ: ماذا هناك هل رأيتى عفريت

جيسو: ماذا تريد.. الم تذهب الى بيتك حتى الان

تكلمت مندهشة من بقاؤه حتى الان و هو اكتفى بالإماء بملل مما جعلنى اسأله مجدداً.

جيسو: اذا ما الذى جعلك تطرق الباب الان؟!

تايهيونغ: لقد سمعت بعض الضوضاء القادم من هنا، هل انتى بخير

سمعته يتكلم بلامبلاه، مما جعلنى انفعل عليه لما يأتى فى هذا الوقت المتأخر و يسألنى هذا السؤال.

جيسو: انا بخير و لم تكن ضوضاء انا فقط كنت انظف البيت.. ثم تأتى لتسألنى هذا السؤال الان

تايهيونغ: حسناً جيد انكِ بخير، الى اللقاء

شعرت لوهلة انهو تجاهل كلامى مما زادنى غضب و انا عندما اغضب اقوم بفعل اشياء متهورة، كان التفت ليمشى لكننى سحبته من سترته من الخلف و جررته الى البيت شعرت به يختنق فقمت بإفلات يدى، نظر لى بنظرات قاتلة لكننى لم اهتم.

جيسو: همم.. عليك ان تشرح لى سبب سؤالك منذ قليل

تكلمت بستفذاذ حتى استفذه و يشرح لى سبب سؤاله.

تايهيونغ: هيي انتِ كيف تسحبينى من ملابسى هكذه، ثم ابتعدى اريد الخروج

كنت اقف امامه لكننى ذهبت اغلق الباب ثم و قفت امام الباب مكتفه يدى مُصرة على ان يخبرنى سبب سؤاله لى، شعرت بملامحه ترتخى لكن اصبح من الغاضبة الى اللعوبة شعرت بشئ سئ سوف يحدث لكننى لم اعطيه اهتمام و مازلت اقف كما انا، لكننى شعرت به يقترب ناحيتى لم انكر انى توتر قليلاً رجعت خطوة الى الوراء مما جعلنى التصق فى الباب و شعرت به بعدها يحاصرنى بين يده كان قريب منى جداً شعرت بتوتر شديد و لم استطيع الثبات على شجاعتى لقد رفعت رأسى له اسأله بكل ضعف لكن اقسم حقاً اننى كنت احاول التماسك.

جيسو: م ماذا؟!

عندما سألته وجدته يقترب من وجهى اكثر مما جعلنى انظر اليه بنظرة خاملة و لكن لا ادرى لما فعلت هذا.. يا الاهى ماذا يفعل بى.

تايهيونغ: افتحى الباب و الا فعلت اشياء ستندمين عليها

همس بقرب اذنى مما جعلنى اقشعر و شعرت بجسدى حرارتة ارتفعت، وجدته يبتسم بجانبية مما جعلنى اتوتر اكثر و اكثر وجدته يهمس بإثارة اكثر يقول كلاماً جعلنى اخجل حقاً.

♕ I ℓσvє τнis αs iτ is ♕(آحًبًهّ کْمًآ هّوٌ) ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن