part4

158 13 8
                                    

في المدرسة
_
_
"يا الهي لقد تاخرت حقا سيوبخني ذلك العجوز مجددا"
ه

اهو يركض بين ممرات المدرسة حتى وصل لفصله

*فتح الباب*
"ااسف سيدي ل......"
" ذكرني ان اعاقبك بعد الحصة"
لم ينهي جنكوك كلامه حتى قاطعه نامجون ببرود
"ححسنا سيدي"
دخل و جلس جانب تاي
" و تقولون أنني أنا الطائش ، أين كنت البارحة"
"همم لقد كنت معها"
هاهو يؤشر على تلك التي تبستم يخجل نحوه
"هل انت جاد؟!"
"اجل لما؟"
"كوك لا تقل انك مغرم بها"
"ربما لكني لست متاكدا من مشاعري"
"انسى الأمر كوك عليك ان تبتعد عنها"
"ماذا؟ و لما سابتعد عنها"
"أن شوقا مغرم بها ربما يقتلك لو علم حقيقة مشاعرك تجاهها "
"حسنا تاي أنت تعلم أنني لا اخاف احدا و لا يهمني اذا كان يحبها أو لا "
"حسنا لأكن احذر ارجوك"
أوما الآخر براسه و عيناه لا تركزان ألا على سارقة قلبه
-
-
-
-
-
1
2
3
رن الجرس

"حسنا جميعا يمكنكم الخروج ألا أنت ...سيد جيون جنكوك "
قلب الآخر عينيه بملل
"حسنا لا يهم"
-
-
بعد ربع ساعة
"اسمك جيون جنكوك اذا "
"اجل لكن ما سبب هذا السؤال المفاجئ"
"أنت تعلم ان لا أحد يمتلك لقب جيون غير العائلة الملكية"
"اجل لكنني لست منها "
"في المدرسة شخصين يمتلكان لقب جيون و من حضي أنهما تلميذاي الأول هو انت أما الثانية فهي جيسيكا ابنة اخ الملك"
"حسنا هنيئا لك و الآن ارجوك سيدي أريد ان أمشي باقي عقابي في هدوء "
"حسنا أخرج و حسب سامحتك لاسمك النادر"
لم يصدق جنكوك ما سمعه فمن طبع نامجون ان لا يعود في قراراته ابدا
همهم له براسه و خرج
.
.
.
.
.
.
.

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Sep 01, 2022 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

صُدْفَةٌOù les histoires vivent. Découvrez maintenant