يأتي الممرض آدم ليرى عمله فيقف عرنوصه من شظة جمال القاعد ف يقول له برجولية وفحولية "زبيك عبي"
فيرد زبيناغ "زبية يعني اكيظ مريط افحصني ظكتور"فيأتي آدم وهو على وجهه ابتزامة زيطانية ويقول "عير الظكتور انت هزة افحصك"
فيكض ديس سبيناغ وسبيناغ يصرخ وتدخل ام سبيناغ وتقول بصراخ "كيف تتجرأ ان تلمس بنيتي!!"
ف يقول اظم وهو يفر بزبه فر سريع "زنوه زلون زلون"فيأتي الطبيب كلور ابو سلام مسرعا من شظة الصراخ ويقول "مالظي يجري بحق طيزونة الحمزة"
فيرظ عنيه سبيناغ" هاظ اللعين تحرش بي!"
ليردف كلور "كافي عاظ انعلبوكم لابو مستشفاكم"لتغطب ام سبيناغ كيف يتجرأ دكر ان يلمس بنتها! فنزعت نعالها وكامت تطرب آدم على عرنوصه وخصيانه إلى أن اغمى عنيه فكام يتراكط ابو سلام لغرفة الطوارئ وذهبت الممرضة مزرعة إلى الطبيب جي الذي يعلم الجميع بحبه لآظم وقالت له "طبيب جي آدم بالطوارئ"
انصدم جي صظمة عمر ودهب يتراكط ويتراكط وراه الطبيب زديم بعد ربع ثانية كعظ آدم وزاف الممرضة العاهرة جاكس تبتسم له ابتسامة زيطانية فقال لها "بومة بكزج"
وهنا عندما صحى اظم أتى الجميع وجلس المظير فزتق بغطب وقال "ماظا جرى واللعنة"
يتبع