[لَقُدٍ تٌعٌوٌتٌ عٌلَۍ وٌحًدٍهّ]

236 7 0
                                    

رأيَتٌ أنِ بًکْآء لَيَسِهّ ضعٌفُ بًلَآ  هّوٌ إنِهّيَآر شُخِصّ بًعٌدٍ مًقُآوٌمًآتٌ مًنِ أجّلَ تٌمًثًيَلَ أمًآمً أشُخِآصّ آنِکْآ قُوٌيَ)

               ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مايكل ‌: ياطبيب أنت بتاكيد تعلم أنها صغيرة مع من سوفه تبقى وهل يمكن أن يأتي معه مرافق..
زاك ‌: أجل من أجل هذه الموضوع أمم فكرة به أضن يمكنك زياره ولاتقلق عليها فهيا في حمايتي.. وبقو يتحدثون على موضيع مختلفه وبقا زاك يسئل على مريانا كيف هيا حالتها نفسيه وهل قبلت العلاج فقط هو يعلم من قبل فقط أرسل له طبيب الأول جميع ملفات خاصه له وتشمل نفسيتها واكلها وحركتها  ...
ونهضه من كرسي واردف...
مايكل ‌: أنا حقا لااعلم كيف أشكرك.. ووقف ومسكه يده
زاك ‌: لاتقل هذه ياسيدي فهذا واجبي وأرجوك فقط ان  تجلب آنسة صغيرة لكي نتعرفو عليها ونبدأ بلعلاج من لأن وكيفية تحمل ادويه...صاحفه وشكره مايكل من جديده
مايكل ‌: حسنا هل 5:00 جيدآ.. ونظره الي ساعتها
زاك ‌: أجل وقت جيد فقط تأتي بي ملابسها وأنا باقي علي..
مايكل ‌: حسنا الي لقاء وشكرآ.. أومأ له زاك وخرج من مستشفى بكامل وذهب إتجاه فندق الذي يمقت فيها زوجته وابنته....

«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»
مريانا والدك أته تعالي.. بصراخ لكي تسمع ابنتها التي الان متاكده انها جالسه تسمع لي موسيقى...
مريانا: ها انا اتيه ماذا هناك أمي.. وخرجتي رأسك من باب غرفة التي انتِ نائمه بها
مايكل: تعالي عزيزتي اجلسي.. بحنيه واشر بيديه على اريكه التي بجانبه
مريانا: حسنا ابي.. وخرجت واتجهت الي اريكه ونظرت له بهتمام وكانه تقول تفضل ابي تكلم
مايكل: حسنا ابنتي أمم انتِ تعلمي ان نحن هنا من أجلك وأنا ذهبت الي طبيب موصه عليه تكلمنا عليك وعلى علاجك وكيفه سوفه تبدين به وقال لي يجب عليك إقامه في مستشفى لي وقت إنتهاء علاجك وغيره من أمور خاصه... نظف حلقاءه قبل تحدث وقل كلمه ينتظر ردت فعل ابنتها وتكمل بهدوء عكس خليط وغضب داخله ونصدم من ردت فعلها فقط قالت..
مريانا: حسنآ ابي متى موعد ذهاب.. بهدوء ونظرت في عينيه بثقه
مايكل: ابنتي قلت لك انكي سوفه تكوني وحيده لايوجد أحد هناك فقط طبيب.. وكرر كلامه حقا لم يتوقع ردت فعلها هكذا كان ينتظر بكاء ورفض
مريانا: وماذا في أمر ياابي وكأنني لم ابقى وحدي من قبل فقط سوفه أذهب اتعالج ونرجع الي وموطننا.. بهدوء عكس إنهيار الذي بدخلها تودي بكاء ورفض وصراخ على لعين طبيب تبا له فقط ابعدها على عائلتها
مايكل: حسنا اذا جهزي نفسك ولاتنسي ملابسك..
ذهبت الي غرفه اقفلت الباب وسندت عليه وها أنا أحاول بكاء ماذا فعلت في هذي الحياة لكي أستحق هذه ذهبت الي حمام  واثناء استحمام طرق الباب اردفت...
مريانا: من.. واقفلتي صنبور المياه وخرجتي من الحوض ولففتي علكي منشفه
ويلمز: هذه أنا هل اكملتي او لا... بتسأل
مريانا: اجل امي ها انا خارجه.. واحكمتي منشفه جيدا وخرجتي قابلتك امك وقلتي...
مريانا: ماذا هناك امي..وذهبتي إتجاه حقائبك موضوع بجانب سرير واخرجتي ملابسك مكونه من فستان حرير أبيض الون يوجد به فرشات نفس وقصير أيضا اخرجت معه حذاء..
ويلمز:اه لم تفرغي حقيبتك هذه جيد كنت اتيه لكي اجهزها...
مريانا: لا قلت لي تبقى هكذا أفضل أفضل.. ووقفت منتضره خروج والدتي عزيزه من غرفه فانا اكره شي إسمها يمكنك تعري أمام عائلتك هذي عقدتي
ويلمز: اهو.. انتبهت وخرجت من غرفه
واكملت تبديل ملابسي وصففت شعري قمت بي مسك قليل منه في أعله وبقا اخرى في أسفل وخرجت من غرفة قابلني ابي وقال هيا لي نذهب قلت..
مريانا: فقط انتظر لكي اجلب حقائبي.. أتيت بهم وخرجنا من فندق واخدنا سيارة التي ابي استأجرها خاصة اذا ركبنا بها وبعد مرور الوقت وصلنا الي مستشفى كبيرة جدا عليها اسم مكتوب بخط عريض (انخدرو) وخرجنا من سيارة وحمله ابي حقائبي وحملت أنا حقيبت ظهر واتجهنا الي ابواب عند دخولنا القه ابي تحيه علي حارس وبعد مرور الوقت خرجنا من مصعد الذي يودي الي غرفة المدير ونظره إتجاه إمرأة اضنها سكرتيره أو مساعدة طبيب اهو بسبب مريوه أزرق الذي يمكن تفسيره انه لي من ترتديه ممرضه ليست طبيبة وابيض يرتديه طبيب اتجه ابي إليها وقال..
مايكل: عفوآ اين غرفة مريضة مريانا أغيدور.. بتسال ووضع الحقائب بجانبها..
ممرضة: رقم 151 في دور رابع جناح انخدرو واتجه يسار وتقدم الي امام تم اتجه يمين بجانب غرفة طبيب زاك انخدرو.. اكملت كلامه تبآ على علكه التي اضنها الان تلعن بها وعلى كيفية اكلها تبآ الي أحمر شفاه خاص بها فقط يصرخ بسبب لونها يكفي لان من حديت عنها
       
              ===================
مرضانا: لقد تعبت ياابي من مشي اين هذي الغرفه.. وضعتي كلته يديكي على رقبتيك... سمعت هقهقة أو صوت رجل رفعت راسي لكي اره من..
مايكل: اهلن ياابني كيف حالك لان.. صاحفه أبي رجل او شاب
زاك: بخير ياعمي وهل عرفت مكان غرفة..
وبقا ينظر إلي ويتحدت مع ابي رفعت حاجبي أيسر بسبب تطويله نظر إلي وكانني أقوال ماذا هناك..
زاك: اهلن ياصغيرة لقد سعدت كتيرآ عند تقبلك لي موضوع بشكل هادي انا زاك طبيبك...ونحنيت بمستوى صغيرة ومديت يدي لكي تصافحني أنتظر قليل وهيا تنظر لي يدي..
مريانا: اهلآ انا مريانا.. وصافحته مسكه يدي بقا فترة ممسك بها الي ان شعرت بجره لي تبآ ماذا يفعل بحق جحيم سابع نظرت الي خلف الي أبي لكن تبآ اينه هو لقد استغنه علي لان وقفنا أمام غرفة 151 قال هيا دخلت معه اليه كانت غرفه كبيره يوجد بها سرير أبيض خاص بمستشفيات واريكه طويله ويوجد ايضآ تلفاز وهناك خزانه ملابس وباب ايضآ اضنه حمام ونظرة الي يدي التي ممسك بها هذه شخص تبآ كانه هناك شيء يخترقني نظرت الي اعله ورأيت عيون سوداء تنظر لي قفزت من مكاني بسبب تقربه لي وقلت..
مريانا: اه ماذا بكا تنظر لي هكذا.. بخوف ومسكتي جهت قلبك الذي يطرق كرنين جرس...
زاك: لاشي بس انتظرت لكي تكملي نظرك الي غرفة ويدي.. وأكمل كلامه بخبت
مريانا: لكن ليسه هكذآ فقلبي كان سوفه يتوقف.. ونظرت له
زاك: أوه سلامت قلبك ياصغيرة.. ضحكه بخفه واتجه إليها ونزله الي مستواه ووضعه يده في جهت قلبها...
مريانا: ماذا تـ تفعل.. بتتعلم بسبب قربه هيا لم تقترب من أحد ابدآ أو أحد يقترب له فهيه اخرى مره كأنا أبن عمها حاول تقبيلها وهيا صغيرة ومن الي الآن لديها فوبيا من تقرب رجال لها كتيرآ او يتجاوز حد أقصى من تقرب لكن لماذا لان لم تصرخ أو تبكي
زاك: اطمأن على قلبك يافراشة.. وحملها واتجه بهآ الي اريكه واضعه بجانبه واردف...
زاك: اذا لي نتعرف قليل.. وابتسم عنده رأيتها مصدوم كتمه ضحكت
مريانا: لماذا حملتني هذه لايجوز.. بي ملامح جاهزه الي بكاء
زاك: حسنا آسف لن احملك مره اخرى إلآ عند حاجتك الي ولما بكاء لان.. وانتبه اخيرآ اليها لكنه نظره اليها قليل قبل تفكيرها عندما قالت لها لايجوز براءة أو لي نقول حقآ لااعلم ماذا أقوال أقصد كلامها عنده حملها لها اذا علمت بي جينا التي تنتظر ان تلتصق بي اه من أنه هيا أصغر لكن عقلها أكبر...
مريانا: حسنآ قبلت اعتذار.. قالتها بطفوليه
زاك: هذه جميل إذا كم عمرك ياصغيرة .. نظره له وكأنه لا يعلم بعمرها  من قبل لكن اراده ان يحدث إليها..
مريانا: تلاته عشر سنه  ماذا عنك.. وابتسمت عنده إنتهاء حديتها
زاك: أمم لازلتي صغيرة وأنا تلاته وعشرون سنه.. قالها بلطف
مريانا: لستُ صغيرة لكن حجمي يوحي أنني لازلت في ثامنه من عمري.. بغضب طفولي وعقدت حاجبيها عنده تتذكره أشخاص الذينا تقابلهم يقلون نفس كلام..
زاك: حسنآ بدون غضب انتِ طفلة كبيرة... ضحكه على تغير ملامحه من غاضبه الي سعيده وقال في نفسه حقآ طفلة
     ــــــــــــــــــــــــــ ™3:22  ليلاً ـــــــــــــــــــــــــــــ
اغمضت عيناي قليل وفتحتهم رأيت نفسي أنني نائمه على سرير ونظرت الي غرفة كانت بها إنارة صغيرة بشكل نجوم في سقف شردت قليل عنده تذكري حملي من قبل زاك تذكرت عند نومي على اريكه وبجانب شخص الذي حدرته على حملي وتذكرت ايضآ حذيتي صغير الذي دار مع طبيب زاك شخص لطيف لكن تبآ لماذا نمت لأن سوفه يقول علي طفلة حقآ ونهضت إتجاه خزانه وفتحتها ورأيت ملابسي موجوده كل شي حتى احذيتي موضوعه بجانبها اخذت بيجامه صيفيه ومنشفه واتجهت الي حمام واستحممت وارتديت ملابسي وخرجت وانا اجفف شعري وذهبت إتجاه خزانه من جديده واخدت رباط شعر وضعت شعري بطريقه فوضويه واتجهت نحوه حقيبت ظهري واتجهت بها الي اريكه جلست بها وفتحتها واخرجت منها علبة صغيرة من حليب وبسكويت شوكلاه واخدت جهاز تحكم تلفاز وشغلته ووضعت كرتوني مفضل غامبول وبقيت أكل واشاهد الي ان سمعت الباب يترق نظرت الي ساعة معلقه تاشير الي 3:55 ليلاً استغربت من شخص الذي لم ينم الي لان وكأنك انتِ نائمه لأن ضحكت بخفه واتجهت الي باب لكي افتحه امسكت بي مقبض وفتحت قليل من باب لكي اراء من أتاه...

      ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
     ========================

قُآلَوٌ عٌنِدٍمًآ تٌعٌشُقُکْ تٌرآهّ شُخِصّ آلَذِيَ تٌحًبًهّ آنِهّآُ عٌآلَمًکْ آتٌآنِيَ وٌلَآتٌريَدٍ آيَ شُيَ آخِر غُيَر وٌجّوٌدٍهّ بًجّآنِبًکْ

(قُلَتٌ لَهّمً لَقُدٍ آعٌلَنِتٌ جّنِوٌنِيَ لَيَ عٌشُيَقُيَ فُقُآلَ لَيَ
قُآلَ لَهّ: وٌأنِآ أعٌلَنِتٌ هّوٌسِيَ إلَکْيَ يَآمًجّنِوٌنِتٌيَ)

  🤤💙🤤💙🤤💙🤤💙🤤      

I ℓσvє мy ρατiєиτ{أحببت مريضتي} حيث تعيش القصص. اكتشف الآن