وجهة نظر الكاتب
.......
بعد أن غادر هذا الرجل المقهى نظر إلى برايت يسأله
"لماذا يقول هكذا؟"
"ماذا يقول"
"قال [لن تفلت مني هذه المرة"
"هو على الأرجح يمزح"
"لا ، لا هو لم ترَ وجهه الجاد؟ أعني أن النظرة على وجهه مرعبة فقط"
يرتجف في قشعريرة "مجرد التفكير في الأمر يجعلني أرتجف"
"لا تفكر كثيرا حسنا يا حبيبي؟"
"طيب .... سؤال؟ !!!!! لماذا أنت هنا؟ ألم أقل لك لا تأتي إلى هنا؟""آه ... أنا ... كنت فقط مارًا وقررت أن أطمئن عليك"
"و؟..."
"وأنا. سأرحل الآن .... أراك الليلة حبيبي" يفرقع بأصابعه بينما يهمس ويغمز
يبتسم وين بخجل"منحرف" *
بينما يغادر برايت يعود وين لعمله
ومن ناحية أخرى ، دخل برايت إلى هذا المنزل الهائل ، ويدخل وراءه 3 رجال يتبعونه
طرقات على الباب"ادخل"
تحدث صوت رجل عجوز بنبرة عميقة
يفتح أحد هؤلاء الرجال الباب أمام برايت لأنه مستعد لمقابلة هذا الرجل الثري
كان الرجل جالسًا على الكرسي ووجهه يتجه نحو الخلف
"لذا ، لماذا أتيت لرؤيتي؟"
"أنت تعرف لماذا!"
"لقد أخبرتك من قبل وما زلت أقول ذلك ... إذا لم تتبع قيادتي ، فلن تكون راضيًا عن النتائج في النهاية"
"لن أفعل ما تقوله حتى لو كلفني ذلك حياتي ، فأنت مجرم ولن أتعاون معك على الإطلاق"
"فلن تعيش حياة طبيعية بعد هذا"
"ماذا تقصد؟ إنها حياتي لا تأتي بيني وبين صديقي"
"أوه ، ههههه هذا كان مجرد تحذير يا ابني العزيز ، يجب أن تكون حذرًا هذه المرة لقد كان صديقك في المرة القادمة ستكون والدتك"
"لا تجرؤ على وضع يديك القذرة على أمي أو صديقي ، لن أسامحك على ذلك" وجهه إصبعه نحوه
"هههههه ..... وتعتقد أنني خائف لأن ابني يهددني؟ ههههه كم هذا مضحك."
ضحك بسخرية"أنا لا أهددك .... إنه تحذير"
يغادر على الفور دون أن يتكلم بكلمة اخرى
"هاه ... يا لها من مزحة"
.......
في هذه الأثناء وين جاهز للانتهاء من إغلاق المقهى ، فأغلقه وجلس خارج المقهى عندما يأتي إليه برايتعانقه فجأة بدون تحذير
"سأحميك مهما حدث"
برايت قائلا وهو يعانقه بشدة"حبيبي ماذا حدث؟
"أحتاجك هنا بجانبي ، من فضلك لا تتركني حسناً؟"
"لن أتركك ، وأنا هنا من أجلك طوال الوقت"
" هل استطيع اخبارك بشيء ؟ "
"متأكد من أنه يمكنك إخباري ، ولكن أولاً دعنا نذهب إلى المنزل ، حسناً؟"
" موافق.... "
تحدثوا أثناء عودتهم إلى المنزل ، منزل برايت قريب من المقهى
"فماذا تريد أن تخبرني؟"
"أنا ....... أردت أن أقول ....... هل يمكننا أن نستقرمعاً؟ تنتقل للعيش معاً ؟"
"لكن ... پي باي أنا .... لا أستطيع"
"حبيبي ، أحتاجك هناك أريد أن أستيقظ لأراك نائمًا بجوارك أريد أن أكون معك"
"لكن....."
"لا .... لا ولكن من اليوم فصاعدًا أنت تعيش معي ، لا يمكنني الرد ب" لا "
يتنهد وين ثم يسأل
"هل هو متعلق بوالدك؟"
"لا ، بالطبع لا .... أنا فقط أريد أن أكون معك هذا كل شيء ، أنت تعرف كم أحبك"
"أنا أفعل .... حسنًا ، سأبقى معك"
"حقا؟ !!! أنت باقٍ؟ !!!"
"نعم حقا"
يعانق وين بشدة لدرجة أنه عصره من شدة العناق
"أحبك حبيبي"
"أنا أحبك أيضا باي"
....
كان على برايت أن يكذب على وين حتى يتمكن من إبقائه آمنًا وأقرب إلى بصره ، ولم يكن لديه خيار لا يمكنهم الهروب والتغلب عليها ، والده هو رئيس عصابة مافيا ولا يمكنه الركض معه..............
يتبع