"ما أصاب عبداُ هم و لا حزن فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه"
صلوا علي من يشفع لنا يوم القيامة♡
_____________________________________هدوء شديد يعم تلك ألاجواء لاتسمع صوت هرير رياح ولكن قطع تلك الهدوء صوت تلك الصراخات أللذي صدحت في جميع صحراء سيناء
أحمد بصراخ : أنت في مهمة بجد دا تدريب كنت هتموتني
الشيطان بغضب : حظرتك قبل كدة أن تركز في التدريب غلط صغير منك يا حيوان هيؤدي لي موتك
مروان : كفاية تدريب أنهاردة يا "شيطان" أنت الغضب مسيطر عليك
موسي : هنرجع القاهرة أمتا كفاية تدريبات أنت كدة بتقدي علينا
الشيطان ببرود : القضية أتفتحت ولا لسة
موسي بغيظ من برودة تلك : أتفتحت ولازم ننزل القاهرة دا أمر من أللواء "عبد الرحمن"
الشيطان بأبتسامة خبيثة : هننزل القاهرة دلوقتي
قال أخر كلماتة وهو يرحل بعيداً عنهم لينظروا الشباب في أثرة بغيظ شديد
فماذا سيحدث يتري…!؟
_____________________________________بينما علي الجهه ألاخري في القاهرة في منزل لايوجد بية سوا الفوضة وتلك ألاصوات العالية
ريناد بغضب : أنتيي بني أدمة مختلة
ندي ببرود : شكراً
نظرت "ريناد" أليها بغضب شديد ومكادت أن تتحدث ولكن قطعها تلك الصوت ألذي أرتعب منهوا جميع من يجلس
براءة بغضب : بـــــــــــــــــــــــس أنتو ألاتنين مش عاوزة أسمع نفس
ألينا بأستفزاز : "براءة"
براءة بغضب من تلك الحمقاء : نعم
ألينا ببرود : في أجتماع كمان ربع ساعة من دلوقتي
نظرت "براءة" أليها بذهول وهي تكاد تصيب بشلل ما من تلك الحمقاء
براءة ببرود مرعب : وأنتِ عرفتِ منين
ألينا ببرود : "مهاب" قال ليا
براءة بجدية : أجتماع أي دا اصلا
"ألينا" أومأت لها بعدم المعرفة لتنظر "براءة" أليها بشرود وأتجهت أللي غرفتها وأرتدت ثيبها وذهبوا أللي الجهاز (القسم)
_____________________________________دلفوا الفتيات أللي الجهاز بخطوات ثابتة وواثقة و الجميع ينحني لهم با أحترام فمن لا يعرف "فتيات من جحيم" تلك الفتيات ألذي يترعب منهم أكبر أعضاء الماڤيا فتلك الفتيات الجحيم نفسة حقاً دلفوا الفتيات أللي مكتب أللواء "مهاب" ليفزع أللواء "مهاب" من دلفوهم المفاجئ ويردف بأستنكار شديد :
أنت تقرأ
ضباط المخابرات الخاصة للكاتبة ليل (متوقفة)
Actionهي : يا هذا لا تتحداني فا أنا حواء التي لاتميل و لاتستسلم من تكون أنت لتقف أمامي فأنا الجحيم بحد ذاتة لدي تفكير شيطاني أنا أنثي لا تخضع أبداً أقتل بدم بارد من أنت لتقف أمامي و تتحداني هو : أذا كنتِ أنتِ حواء فأنا أدم الذي لا تقف أمامي أنثي أبداً فأ...