جَريمة شَرف ١٢

49.3K 2.8K 5.3K
                                    

ٰ

700v + 1500c

ٰ

ٰ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ٰ

"لٱنني و اللعنة ٱغارُ عليك...لٱنني و ٱللعنة انا ٱحبك...."

وسقطَ قلبُ الصغير !

عقيدهُ يحبه ، انما واقع له ، يغار عليهِ وٱهه ٱي نعيم هذا هو بهِ؟

"مم..ماذَا؟"

تمتم الصغير بعيون جاحضة...

"أنا أحبكَ تايهيونغ، انا أفعل واللعنة ٱجل أنا أفعل...."

لقد اعترفت، انا ٱعشقك صغيري، عقيدك سقط بك بعمق...

"جونغكوكِي"

تمتم الصغير بعيُون زجاجية ، حيث امتلأت عيناه بدموعها...

زفر العقيد جيُون ٱنفاسه بحدة يقترب من الصغير الذي انهمرت دموعه

"لا تبكِي ، دموعك تؤلمني..."

ٱردف العقيد قبل ان يأخد زوجه الصغير داخل حضنه
وحينها ؟ انفجر الصغير يبكي بقوة انهار بين دراعي زوجه يبكي

غير ان دموعه كانت دموعَ سعادة، زوجه يحبه
الرجل الذي كان قبل ٱشهر يهدي بزوجته التي توفيت هو الٱن سقط في حبه و داخل بطنه الصغيرة ملاكُهم الصغير....

الرجل الذي هو الٱن داخل ٱحضانه يعشقه هو لن يتركه ابداً سيحبه بقوة سيحميه من كل شر العالم

ٱوليسَ كذلك؟!

"إفتح عيناك صغيري..."

ٱردف العقيد حين شعر بخمول جسد زوجه الصغير
فتح الصغير عيناه البنية الواسعة يبادل العقيد نظراته...
كان الصغير غارق في بحر سودَاويات عقيده....زوجه...وحبيبه

"قلهَا"

ٱردف العقيد ببتسامة

جَريمَةُ شٰرَف tkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن