جَريمة شَرف ٢٤

42.3K 2.6K 2.8K
                                    

ٰ

900v + 1.3c

ٰ

ٰ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ٰ





"ٱوه بني ماذا تفعل هنا؟"

تسائلت السيدة روبنسون بعدم فهم من وجود ابنها هنا بعدما اغلق الهاتف بوجها قبل نصف ساعة حينَ ٱخبرته ان جونغكوك اخد السكينَة

"ابتعدِي"

قام ميشيل بدفعها بكامل قوته يركض ، قلبه يخفق بقوة كلامُ الطبيب كان صحيحا ، ان يبقى جونغكوك بمفرده امر خطير عليه!

ميشيل كان يشعر ان الطريق الى جناح العقيد وفجأة اصبح طويل وكأنه يركض ظهراً وليس فقط دقيقة!

وقف امام باب الجناح يلهث ، ليدفعه بكامل قوته

دخل ميشيل ينظر للغرفة الفارغة!

"ج.. جونغكوك ؟؟"

اخد ميشيل يصرخ ، لكن واللعنة لا يوجد احد هنا!

الغرفة فارغة

عاد ميشيل يركض نازلاً الطابق. الثالث الخاص بجونغكوك وفور  وصل امام الطابق الثاني توقفت به قدماه، حين التفت ورأى...

غرفة إيميلي الصغيرة ينبعث منها خيوط من الضوء!

اقترب ميشيل بهدوء حين اتضح له صوت ما ، شخص ما يتحدث!

اقترب ميشيل بهدو ليفتح الباب بدون اصدار اي صوت...

لتتجمد قدماه ويتبس جسده وتنزع دموعه بٱلم لما يراه امامهُ

"انتِ جائعة همم؟ لا تقلقِ والدك سيقوم بتقطيع الفواكه التي تحبينها ، أرأيت ايميلي؟ انا هنا من اجلكِ دائما ، لن اتركك كما فعلت سابقا سأعتني بكِ جيدا والدك لن يكون والداً سيء لكِ مجدداً "

سقطت دموع ميشيل بألم ، لقد كان العقيد يقطع يده!
والدماء تتدفق من يده واصابع يده ضنا منه انها فواكه!
يحادث سرير ابنته الفارغ...

جَريمَةُ شٰرَف tkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن