جَريمة شَرف ١٨

42.7K 2.6K 2.4K
                                    

ٰ

800v + 1300c

ٰ

ٰ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ٰ

العمر لك سيد جيون ، ابنتك الصغير توفيت قبل بدأ العملية بسبب سكتَ قلبية مفاجأة "

وسقطَ العقيد!
ٱوليس من المفترض ٱن يمُوت ابنه ، ٱوه لكن الروح التي تركتهُ كانت لإبنته !

ربما هذا ما يسمى بالعدالة الإلهية؟!

غير ٱن صدمة العقيد بوفَات ابنته ، جعلته لا يرى شقيقَ زوجه الٱكبر كيم نَامجُون الذي يحمل بمساعدَة زوجه التوئم الٱربعة!

بينما اللثام على وجوههم يخفُونها ويتسلّلون خارجاً

نَامجون توقف لثواني ينظر لجسد العقيد الذي سقطَ على ركبتاه ينظر للٱرض وللحظ شعر بالشفقة عليه؟!

الحزن؟

ربما لقد كان هذا صعباً ،لقد كان العقيد منهاراً هو بالفعل لا شيء يتكرر داخل رأسه غير جملة

إبنتكَ توفيت!

"إسرعي ، الممرض ينتظرنا في الخارج!"

همس نامجون لزوجته لتسرعة هي الٱخرى تتبع خطوات زوجها خارجَ المستشفى

حيث  سيارته التي تنتظره  بالخلف كان تايهيونغ الممد والذي لا زَال لم يستيقظ من ٱثر المخدر بقربه الممرض الذي كلفه ميشيل بالعناية به وضع السيرُول و بعض المحاليل و الٱدوية له وتعليم زوجة نامجون كيف تغير الضماد كل يوم لشق الذي في بطنه...

وضع نامجون ٱحد التوئمين بالخلف يمسكهم الممرض بينما زوجته تمسكُ الإثنين الاخرين

"نَامجون هل ٱنت متٱكد من ما نفعله؟ "

تسائلت زوجةُ نامجون بخوف ، بحق ٱللعنة ، هم الٱن يختطفون شخصاً غائبا عن الوعي و ٱربعة ٱطفال؟

انها جرِيمة بحق!

"لا تقلقِي هيُونا ، لا يمكنني الصمت و ترك شقِيقي يعاني البؤس في حياته ! لا يمكنني ٱبداً، يكفي انني كنت صامتاً لثمانية عشر سنة  في منزلِ والدينا لا يمكنني الٱن ٱن أقف مكتوف الٱيدي بينما شقيقي يتعرض للإستغلال من طرف العقيد مجدداً"

جَريمَةُ شٰرَف tkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن