تبدء القصة في جو بارد عندما كانت إسمك خارجة من ثانوية تمشي وحدها لانها إنطوائية وتتعرض لتنمر في القسم وصلت للبيت ولم تجد فيه والديها :" ربما ذهبا لشراء الاشياء التي تنقص البيت"
قالت وهي ترمي حقيبتها على الاريكه وتتجه نحو المطبخ فتحت الثلاجه وحملت قارورة ماء وشربتها كلها ثم رمتها في المزبلة توجهة نحو سلالم وصعدت إلى غرفتها رمت نفسها على الاريكة وتنضر مباشرة إلى السقف
فتحت اعينها بعدما غطت في نوم عميق :"يا إلاهي هل غطت في نوم ،هل الدراسه مزعج إلى هاد الحد "
قالت وهي تتجه نحو الحمام ذخلت في حوض الإستحمام وهي تستمتع بين تلك الورود و الشموع
خرجت بعدما رتدت روب الإستحمام ودخلت إلى غرفتها وبدات ترى في الكدمات التي سببها المتنمرون : "كل هادا بسبب الاغبياء لا اعرف حتى لما نتقلنا من امريكا كنا مستقرين فجاه وجدت نفسي في كوريا "
قالت وهي تتجه نحو الخزانه وجسدها العاري بلكامل لانها نزعت روب الإستحمام وارتدت ملابس البيت {شورت و قميص ذو اكمام طويله وعريضة }
نزلت للاسفل ووجدت امها في المطبخ ذهبت نحو المطبخ :" اين ذهبتو ولماذا عتو في هاد الوقت"
قالت إسمك وهي تاخذ تفاح من طاولت
:"ذهبنا كي نشتري الوازم التي كان البيت يحتاجها "
:"حسنا اين ابي"
:"في مكتبه"
:"حسنا اريد ذهاب إلى الخارج كي اتنزه حسننا مع سلامه وصلي سلامي إلى ابي "
ودعت امها وذهبت كي ترتدي حذائها الابيض العالي
وهي تتمشى لمحت شخص دو عضلات و الوشام في كل مكان في يده كان يضرب في احد الاشخاص عندما دققت جيدا رأت...
:"ياإلاهي أ..أليس هادا لوكاس (المتنمر الذي يتنمر عليها) "
قالت بصوت عالي قليلا إلتفت لها جونكوك ولمحها ،ذهب بسرعه نحو دراجته ،ركب دراجته وذهب خلفها
