"في منزل اميرة احمد"
بسمة-انا رأي من رايك برضوا بس لو يعني....
يقطع كلامها رنين هاتف احمد
احمد-زين...؟خير في اي"بسمة وملك اتجمعوا بسرعة وهما قلقانين"
احمد-الو السلام عليكم
زين بصوت مهزوز- و وعليكم السلام
احمد-خير يا بني
زين- ب بصراحة ي يعني اميرة يعني فيه دكتور و...انا مش عارف اقولك اي يا عمي بس انتوا لازم تيجوا المستشفى حالا
احمد بخوف- يا بني قلقتني فيه اي ؟
زين- تعالوا المستشفى وهتعرفوا
احمد-بس يا زين يا بــبسمة-في اي؟
احمد بقلق- قالي ان في حاجة حصلت لاميرة بس مقالش في ايه وقالي ان احنا لازم نروح المستشفى د لوقتي حالا و
بسمة-واي؟
احمد-وقفل
بسمة بخوف- المستشفى قوووم يا احمد بسرعة قوم انا خائفة علي بنتي
احمد-حاضر البسي انتي وملك وانا هنزل اوقف تاكسي يلا بسرعة
بسمة-حااضر_____________________
رضوى-دكتور ابراهيم خرج من المستشفى من ساعة
زين بعصبية موجها كلامه لحسن- ازاي ده يحصل انت مش منعت ان اي حد يخرج
حسن- ايوه بس الدكاترة لا مجاش في بالي
زين-مش بقولك مستشفى فاشلةةة
عاصم(اللواء) - في كاميرات في اوضة اميرة طيب؟
حسن بتذكر- اه في كاميرات بس مش في الاوضة في الممر هنا انا ازاي راحت من بالي
مازن علي(المقدم)،- طيب يلا نشوف الكاميرات ده هيساعدنا جدا نثبت الجريمة عليه وكمان نتعرف على شكله عشان نقدر نقبض عليه"اتجهوا جميعا لغرفة كاميرات المراقبة"
عاصم-بس هنا وقف هنا وارجع شوية
المشهد كالآتي"
رضوى تدخل الى غرفة اميرة ثم بعد ٥دقائق تخرج وتختفي تماما من الممر ثم بعد ٢٠دقيقة يدخل ابراهيم ويمكث اكثر من ٦دقائق وتأتي رضوى تقف على الباب وتطرق بعد الطرقات والباب لا يريد ان يفتح وكانه مغلق من الداخل تذهب رضوى بعيدا وتختفي من الممر في الوقت ذاته يخرج ابراهيم والبالطو مقطوع ويركض من الممر ثم يختفي من الكاميرا وينتهي المشهد بحضور الادارة ثم ما حدث"
عاصم- ده مفيش اوضح من كدا يأكد ان هو اللي عملها انا هبدأ ادور عليه واوعدك انه مش هيطلع من البلد دي وهقبض عليه
زين - شكرا يا عاصم تعبتك معايا
عاصم- تعبك راحة
مازن-اميرة محتاجة لك في الوقت ده يلا روحلها"في غرفة اميرة "
رضوى-اميرة دي دكتورة نساء جبتها عشان اهلك برا وعايزين يطمنوا عليكي انتي فهماني
"اميرة اجهشت في البكاء اكثر أهذا ما يهم اهلها لا يهمهم ما حل بها من علامات ضرب وملابسها وخمارها"
اميرة ببكاء- انا مش عايزة دكاترة انا متاكد اني محدش لمسني ولسه بنت بنوت
رضوى-اميرة انتي متاكدة؟!
اميرة-ايوه متاكده اللي عمله كان سطحي و....
"وبكت بشدة مرة أخرى"
أنت تقرأ
احببت ملتزمة
Romanceشاب لا يخاف احد بل يخاف منه كل من يراه في اعتقاده ان الكبرياء قانون للحياة حتى يلتقي بها فتقلب حياته رأساً على عقب ليسقط امامها قائلاً:" الى حبيبتي المدللة التي تسكن في كتفي الأيسر تحديدا في قلبي "أحبك"🤍 دعني أسالك عزيزي القارئ! ماذا لو وقعت في ح...