عام2014
«بغداد»
جوان....
كاعدة بالصاله اقره لان باجر جان عندي امتحان رياضيات لان اني اول مرحله الية بالمتوسطه فه لازم شويه اركز طبعا احنه بيتنه جان مو جبير ولا صغير على كد حالتنه مطبخ وصاله وغرفه وحديقه صغيرونه وطرمه صغيرونه كاعده اقره ما اسمع الة صوت امي الي تصيحلي طبعا هاذ السيناريو كل يوم ينعاد
سمعتها تصيح "ولج يمكروصه وينج صخم الله وجهج"
رديتلها وني مفورة من الاعصاب لان المادة كوة دتدخل راسي "ها ماما مدكليلي شتريدين مو جاي اصخم باجر عندي امتحان يعني الواحد ميكدر ياخذ راحتة بهالبيت بس اريد اعرف"
صاحت عليه وهية تغلط"راحت روحج ورمت جروحج تعاي وينج"
غمضت عيوني بقوة احاول اسيطر على اعصابي طبعا اني كوولش احب امي طبعا لو مو هية احنه محد يتحملنه عفت الكتاب وكمتلها "ها ماما شتريدين كومتيني من القرايه"
باعت عليه وحجت وهية تهز ايدها كأنو مو عاجبها الوضع"الي يسمعج يكول ملخة الكتاب تملخ"
باوعت عليها وحجيت بهدوء عكس البركان الي بداخلي بس حاليا مابية حيل اسوي مشاكل باوعت وحجيت"نعم ماما شتريدين وصحتيني"
تحجي وهية اتأشر على التلفزيون "يما شغليلي التلفزيون اريد اشوف شصار ماصار بخوالج وهمة بالضيم"
زفرت بملل وكلت"حاضر ماما تريدين بعد شي"
بدون متباوع عليه كالت"كومي سويلي ستكان جاي راسي كام يوجعني"
رحت سويتلها جاي وجبتلهيا"تفضلي ماما"
اريد اروح ارجع اقرة بس شفت التلفزيون وشفت الامة العربية مكلوبة بي صار بية فضول اشوف شنو هاي العركة وكلها مخبوصة وتركض كعدت بصفها وكلت"ماما هاي شنو"
تحجي والدمعة بعينها عوزها بس تبجي"يما هاي بالانبار يم خوالج شوفي همة بالضيم وني كاعدة مابيدي اسويلهم شي كتلهم تعالو يمي بين متفض هاي الاوضاع وتتبهذلون بس تعرفين بروحهم عزيزة ميحبون يذبون حملهم على احد وشوفي هسة شلون متبهذلين "
من صدك نقهرت عليهم لان الدم بكل مكان والناس تركض كلمن حاير بنفسة ويصيح ياروحي ضلينة نسمع بالاخبار الي صدك تشيب الراس.....
(( معركة الرمادي))
«معركة الرمادي استمرت من شهر نوفمبر 2014 حتى مايو 2015 كجزء من حملة الأنبار (2013–14) هجوم شنته داعش للسيطرة على كل محافظة الأنبار، مما أدى إلى اشتباكات عنيفة وتبادلا كثيفا للنيران بين القوات العراقية ومسلحي داعش، ولا سيما في منطقة الملعب وفي أحياء البكر والمعلمين وميناء الأندلس، التي يتمركز فيها عناصر التنظيم، وقد قام أفراد التنظيم بزرع ألغام وعبوات ناسفة في المباني وعلى الطرقات والذي أدى إلى صعوبة تقدم القوات العراقية[7]، كانت الرمادي أحد آخر معاقل الحكومة العراقية في المحافظة، بعد النجاح الذي حققته في حملة سابقة. وفي 17 مايو 2015 حسم أمر المدينة بانسحاب الجيش العراقي منها ووقوعها بقبضة داعش.حيث أن القطاعات العسكرية المرابطة في مقر عمليات الأنبار انسحبت بشكل جماعي إلى غرب الرمادي.[8] وحسب ماقاله الجنرال الأمريكي المتقاعد، مارك هارتلنغ، الخبير العسكري والأمني والذي قاتل في العراق لسنوات «أن القوات العراقية لم تستسلم في الرمادي، وإنما كانت تواجه بعض المشاكل في المنطقة منذ فترة طويلة، وهي اليوم تتلقى تعزيزات»[9]، فالرمادي ادارياً ساقطة بعد انسحاب الشرطة الاتحادية من المجمع الحكومي الذي يضم الدوائر الحكومية بما فيها المحافظة ودوائر أمنية، أما عسكرياً فالجيش والقوات المسلحة العراقية ملازمة مواقعها ولم تترك للتنظيم طريق تتنفذ من خلاله إلى الكرمة أو الفلوجة أو بغداد.[10] وشهدت محافظة الأنبار تطورات أمنية لافتة تمثلت بسيطرة «داعش» على مناطق مهمة في الرمادي، فيما أعدم التنظيم عشرات الأشخاص في المحافظة، وسط تصاعد الدعوات بضرورة إرسال تعزيزات أمنية للمحافظة مسنودة بالحشد الشعبي من أجل طرد التنظيم من المحافظة، ووجه رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، هيئة الحشد الشعبي بالاستعداد مع القوات المسلحة وأبناء العشائر لتحرير الأنبار من «داعش»، وبين أنه استجابة لمناشدة الحكومة المحلية وشيوخ العشائر وعلماء الدين بالمحافظة، حيث طالبت عشائر الأنبار، رئيس الوزراء حيدر العبادي بإرسال تعزيزات أمنية عاجلة ودخول الحشد الشعبي إلى مدينة الرمادي.[11][12]»
أنت تقرأ
انتي سؤالي وانا حقيقتگ(حقيقيه)
قصص عامةتتحدث القصه عن احداث داعش في الانبار وخلال هذه الاحداث كونت قصة حب بين فتاة من بغداد وقلبها في مدينة اخرى وهي الانبار~~~~~♡ ماذا سيحدث في شاب لم يتجاوز عمر ال15سنة وهو رأى داعش ورأى جثث ودماء ملطخه وبيوت مهدمة وعائلة مكسورة ليتسائل عن الذنب الذي اق...
