إبنة الزولديك

يومي الأول

تسللت أشعة الشمس على وجه فتاة ذات شعر أبيض و عيون زرقاء مثل لون السماء الجميلة الزرقاء فتسمع صوة المنبه يرن فتطفئه و تقوم من النوم و هيا تحك عينيها بطفولية تذهب إلى الحمام و تغسل وجهها الجميل الذي عندما لمسه الماء أصبح أجمل اكثر مما قبل.
تنزل بطلتنا من على السلالم فتجد أختها تضع يديها على خديها و هيا جالسة على كرسي و يدها على الطاولة فذهبت إلى الأختها و جلست بجانبها فتكلمة أمها فجئة
الأم: لماذا لم تقولي صباح الخير
فترد عليها ناو بتوتر
ناو: أسفة يا امي لم أراكي لانني لزلة أشعر بنعاس .
نظرة لها أمها بإبتسامة و قالت
الام: لا مشكلة عزيزتي*تقول هاذا و هيا تضع الإفطار على الطاولة*
فتبتسم أختها و تقول لها بسخرية
تارا: هههه مضحك كيف لك ألا تلحظي أمي ههههه
فغضبت ناو و قالت لي اختها و الغضب يتملكها
ناو: ليس من شأنك ايتها المزعجة.
فتغضب تارا و تنهظ من على الكرسى و بدأت تصرخ على ناو .
تارا: انا منزعجة من المزعجة التي تضل طوال الليل تشاهد إنمي و لا تدع أحد ينام يلاكي من مزعجة حقا.
ناو: على الأقل أشاهد إنمي أما أنتي فتشاهدين افلام الحب يلاكي من منحرفة.
يتبع *
اسفة بس انا اكتب هذه القصة في الليل و امي *تقولي روحي نامي قولو لي إذا حبيت هذه الرواية💙