{عودتي للحياة}

1.1K 71 5
                                    

فتحت عيني ببطئ و رئيت بأنني اطفو في فرغ أبيض كبير.
ناو: م.ما هاذا المكان و ألم أموت ؟
فجأة تسمعين صوت يتردد من كل الأماكن
الصوت: مرحبا بك.
ناو: ا.ا.من انت و لماذا احظرتني إلى هنا.
الصوت:إن أخبرتك سوف تغضبين.
اجبتيه بتعجب
ناو: أغضب؟لماذا سوف أغضب؟
اجاب الصوت و هو متوتر
الصوت: هاذا لأنني انا من صدمتك بشحنة عن طريق الخطأ.
غضبتي كثير و صرختي
ناو: ماذااا قلت انت من صدمتني لقد افقدتني حياتي.
فجأة تستغربين و تنظرين حولك
ناو: ألم اموت إذا اين انا.
الصوت: اسف على ذلك لم اقصد أن أصدمك و انتي في الفراغ البيض السحري.
ناو:ماذا الفراغ البيض السحري؟
الصوت: اجل و أيضا اريد أن اعوضك لهاذا لديك عدد لامحدود من الأمنيات.
ناو: اوه حقا؟
الصوت: أجل لذلك تمناي.
فرحت ناو كثير و بدأت تحلق في ذلك الفراغ
ناو: يايييي انا سعيدة سعيدة حقا.
الصوت: توقفي عن التصرف كالطفال و قولي ما هيا امنيتك.
توقفتي عن التحليق و بتسمتي و قلتي
ناو: اريد ان الاد في عالم هنتر و  أكون إبنة الزولديك و اكون أصغر من كيلوا بعام واحد فقط.
الصوت: اوه حسنا و ما هيا قدرتك.
بدأتي بتفكير و بعدها قلتي بحماس
ناو:اريد ان اتحكم في عناصر الطبيعة كلها و اريد أن اختفي و أريد أن استطيع الطيران و أيضا اريد أن يكون لدي قوة السرعة و أيضا اريد أن تكون لي عين سحرية فكل من ينظر لها أما اتحكم به اما أجعله يختنق أو أجعله يموت حسب إرداتي و أيضا اريد ان تكون هناك شيطانة في داخلي فعندما أغضب تظهر و لكن استطيع أن اتحكم بها.
الصوت: هل إنتهيتي.
ناو: مممم اجل إنتهيت*إبتسمتي*.
الصوت: حسنا سوف أحقق امنياتك الأن.
بعد ذلك وجدتي نفسكي ملفوفة في بطنية صغيرة و عندما أردتي ان تتكلمي قلتي
ناو: غوغو غاغا*كلام الاطفال😂*
الصوت:هههههه مضحك غوغو غاغا😂
ناو: هيييي لا تضحك علي مهلا ماذا تفعلي داخل عقلي*في نفسك*
الصوت: انا سوف ابقى معكي إن إحتجتي إلى أي شيء او أي أمنية.
ناو:حسنا اريد أن اعرف كم عمري و ايضا ما إسمك و من تكون.
الصوت:لديك 6شهور و أيضا إسمي اياتو و انا اكون جني امنيات.
ناو: هكذا إذا و ايضا كم عمر كيلوا الان.
الصوت: عمره 1 .
ناو: يعني طفل يايييي اريد رئيته.
الصوت: اجل طفل و لايمكنك رئيته لانكي طفلة الأن.
ناو:ماذا لا يمكنني رئيتك اوني تشان حرام عليك.
غضبتي فبدأتي بالبكاء فحملتكي أمك كيكيو
كيكيو: اوه صغيرتي لاتبكي.
نادت كيكيو الخدم لكي يأخذوك و يلعبو معك كي تتوقفي عن البكاء.
«يتبع»

إبنة الزولديك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن