٤

80 11 2
                                    

هو كان يتصفح التيك توك خاصته، ويرى ما يقوله المعجبين على ما قام بتحديثة مؤخرًا، حيث قام بركوب أله رياضية شبة الدراجه واللعب بها لمده ساعه دون توقف گ تحدي .

هو تذكر كمية التعب الذي شعر به، حينها وشعر بالقشعريرة لتذكر ذاك، هو لا يزال يعاني من بعض التقلصات في جسده .

بينما كان يتصفح، ظهر له رجل يقوم بتجفيف شعره مع سترة مليئة بالزهور الحمراء وكتب على الفيديو ’الحب سهل‘، جعل تايونغ يجعد ملامحه ويتمتم ”ياللسخف، هل تخبرني بعد كل الفشل الذي ممرت به، بأن الحب سهل؟، اللعنة عليـ ...!“ صمت عندما لاحظ أسم حساب الرجل .

ركض الى الدرج ليخرج الكتاب نظرية الحب من هناك، ووضع على تلك الصفحه التي فيها ذلك الحساب، نظر للصفحة على التيكتوك و الكتاب فوجدهما متتطابقين .

هو الأن أخذ نفس عميق عندما دخل ليراسل الرجل، لكنه كتب له بالفعل بينما يحبس انفاسه .

Wonstien:

-مرحبًا! .
-ساعدني رجاءً *وجة حزين*
-أعطني حلاً، أنا يائس *بكاء*

__










كان تايونغ ينتظر في ذلك المكان الذي أخبره الرجل بأنتظاره فيه، كان وكأنه مخبئ !.

بعد أنتظار تمكن الرجل بالوصول أيضًا مع حقيبة كبيره يجرها معه، بالكاد دخل من الباب وهو يحاول التمسك بالحقيبة وقبعته، لكنه فورًا لاحظ تايونغ هناك .

”يجب أن تكون تايونغ، صحيح؟، مرحبًا بك“ حياه الرجل ومد يده للمصافحه، تايونغ بادله المصافحه وكان مرتاحًا، بدى الرجل لطيفًا ومحبوب لذا تايونغ شعر بالسوء عندما تذكر بأنه نعته بالسخيف سابقًا .

”أنتَ بالتأكيد وانشتاين“ اومأ الرجل وضحك مع تايونغ .

فرك تايونغ كفيه معًا متوترًا، وتبع الرجل الذي أتجه وسط الغرفة وقام بأخراج بعض الأشياء من حقيبته، فقرر تايونغ الأفصاح عن ما يمر به .

”أنتَ صحاب كتاب نظرية الحب!؟، صديقي أعرني كتابه لذا عندما صادفني حسابك دخلت اليك، أنا  واقع بالحب ..“ تايونغ توقف فجأة عندما لاحظ وكأن وانشتاين لم يكن يستمع له .

لكن وانشتاين قال ”أكمل أنا أستمع“ يبدوا وكأنه قراء أفكار تايونغ .

تايونغ أكمل ”لا أعلم ماذا سأفعل، ليست لدي فكرة، أرجوك أريد نصائحك“

وقف وانشتاين وأخذ بيد تايونغ ليجلسون حتى يتسنى لهم الحديث بأريحيه ”في الماضي لقد أحببت وتهت لمئات المرات أكثر منك، لهذا السبب أن أمتلك الخبره الأن، لا يمكنك مقارنة الحب بأي شيء“ توقف الرجل ونظر الى تايونغ الذي رفع له حاجبيه مستغربًا؛ ظن بأن هذا كل شيء .

أهذ كل ما يقوم به لمساعدة الناس، هل يجب علي لكمة الأن؟، تسائل تايونغ مع نفسة عندما شعر بالغضب فجاءة .

تنهد الرجل وعرف بأن الفتى الزهري أمامه قد نسى الأتفاق ”لا يمكنني مساعدتك، يجب عليك دفع مستحقاتي من أجل أستشارتي“ بمجرد أن دفع له تايونغ هو عدل جلسته .

”مالمشكلة؟“

”أحبها، لكنها لا تبادلني“

اخذ وانشتاين زفيرًا وضرب فخذيه واستند عليهما حتى ينهض ”حسنًا!“ قال ثم اشار إلى أكوام من الأشياء التي أخرجها من حقيبته ”هذهِ الأغنية و هذا الخطاف“ فهم تايونغ فورًا قصده؛ لذا أستعد للتدريبات .

لي تايونغ|| نظرية الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن