٥

76 10 0
                                    

”ما هذا؟“ أستفسر تايونغ وهو يفحص الجناحين التي أعطاهم له وانشتاين .

”فات الأوان على أن تكون أنيقًا، عليك أرتدائهم، أنها بمعنى طر عليًا إلى هدفك تمامًا، لكن كن مسترخيًا حسنًا!“ شرح وانشتاين لكن تايونغ كان مشوشًا للغاية ليفهم الغاية .

قلب وانشتاين عينيه عندما رأى علامات الأستفهام فوق تايونغ ”سر مع التيار وأبقى موهوس كتب كما كنت، قلت لي سابقًا بأنك تحب الكتب؟“ سأل وانشتاين وتايونغ وافق برأسه ”عليك الا تزيف شيئًا منك، كن كما أنت“ اكمل وانشتاين .

أخذ التدريب ساعتين تقريباً حتى توقفا على التدريب، وكان وانشتاين يتفحص تايونغ الذي شعر بالخجل والتوتر وحاول عدم ظهور هذا، لكن وانشتاين ليس أحمق .

”أمم!، إذاً أنت شخص غني وتجيد اللغة الأنجليزية، وتقريبًا بنفس طولي“ تمتم الرجل مع نفسه وتايونغ كان ينتظر على المنصة الصغيرة هناك دون حراك .

جفل تايونغ عندما فرقع وانشتاين بأصابعه وظهر ذلك المصباح فوق رأسه ”ما تفتقر إلية يا بني هو الثقه، 'الثقة'“ كرر الرجل كلمة الثقة مرة أخرى بالأنجليزية حتى تتغلغل في دماغ تايونغ .

فوضع تاجًا فوق رأس تايونغ ”أتعلم يا تايونغ!، الأنتظار هو الهلاك بعينة“ قال عندما جعل تايونغ يحاول أن يكون واثقًا أمام الكاميرات، فتايونغ كان يستمع له جيدًا وهو يقف بثقه هناك .

”أجل لقد مررت بذلك مسبقًا، لكن مناداتها الأن ليست فكرة جيده“ تذكر تايونغ خطة جوني تلك فشعر بالخيبة، على الأرجح حتى نظريات وانشتاين ستفشل مع حبه .

ربت وانشتاين على كتف تايونغ العابس”تذكر ما سأقولة لك، أنتَ ستفعل ذلك رغم كل شيء“ .

بعد فترة من التدريبات لأسبوعين، أستطاع تايونغ أن يكون واثقًا و مسترخيًا، أرسل له العديد من المعجبين على التيكتوك بأنه أفضل وقد لاحظوا ثقتة حيث قام بعديد من فيديوهات الرقص والغناء لهم مع التاج والجناحين !

لي تايونغ|| نظرية الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن