تذكير
ملهى قمر الموت .. الغرفة 7A VIP ستشهد منظرا دمويا موجعا للقلوبانهت حديثها ثم دخلت الغرفه دون طرق الباب دخلت عليهما ثم تظاهرت بانها مصدومه مما تراه لكن قبلها عندما دخلت الغرفه قالت حبيبي لقد لقد تاخرت هل جعلتك تنتظر كثيرا ثم استدارت بعدما اغلقت الباب
كانت تمثل الصدمه ببراعه لتصرخ قائله ما هذا هل تقوم بخيانتي
جين : انها الشفرة سادخل
بعدما قالت هذه الكلمات دخل جين وهو يفتح ازرار قميصهبطريقة مثيرة وقال حبيبتي لقد تأخرة بسبب شخص غبي آسف وعندما استدار رآها مع ذلك الرجل العجوز و امها اللذان كانا عاريين تماما مثل الصدمة و الغضب ثم قال صارخا هل تقومين بخيانتي لتجيبه يورا بعدم اهتمام كنت سأفعل لكن الرجل الذي كنت سأخونك معه خانني مع أمي العاهرة التي خانة زوجها حتى في فترة حملها بي لذا توقع ان اقوم بخيانتك بعدما سمعت ٱم يورا الذي كانت تقوله تجمدت بمكانها
جين : لكن هل انت متأكدة انك كنتي ستخونيني مع رجل بقضيب مترهل و أصغر حتى من اصبعي الصغير ( الخنصر )
يورا : لو كنت اعلم ان لديه قضيب كهذا لما خنتك
استدارت بعدما انهت كلامها مع جين لأمها لتقول كنت أقول ربما تتوب عن اخطائها لكن هيهات لن تتوب أبدا
الوقت الذي كانت يورا وجين يتشاجران عندما دخل جين كانت سويون والدة يورا تناظر ابنتها بصدمة و تكلم نفسها ذلك الجمال الرائع الخلاب و ملابسها الفارهة و نضارتها التي تتطلب راتب عام بأكمله و شعرها الطويل الاسود و طولها الذي اصبح مثاليا ولا جسدها ذاك لو قمت بعملية تجميل لن احصل على واحد مثله حتى عيونها اصبحت حادة عما كانت عليه انها تشبههما حقا ورثة كل شيء منه ولا حتى ♾️0.00000 مني و ذلك الرجل الذي كل انش منه يصرخ رجولة الطول الشاهق و الجمال الجبار و العضلات التي لن تتحمل القميص و ستمزقه اليس ابنها انه يشبهها بالتأكيد هو ...
اطلقت تلك العارية اماهما بعدما سمعت ما قالته أربعة حروف بتردد واضح : ي.ي.يورا
لتجيبها يورا فورا : هل تذكرت العاهرة اسمي الان؟
سويون : ماذا تريدين الا يكفيكي تدمير حياتي؟
اجابتها بنبرة مجنونة : انا دمرت حياتك تشه ... اريد قلبك الاسود ذاك لأضعه في علبة شفافة كلما أردت ان انظر لإحدى و اهم انجازاتي أراه و كلما غضبت او انزعجت العب به بين يدي اللتان تعشقان الدم
نظرت سويون لإبنتها التي اجابتها بكل جنون تام أنها تريد اخذ قلبها و وضعه في علبة لتلعب به كلما شعرت بالغضب او القلق
سويون : لماذا انا لم أفعل لكي أي شيء على الأقل حتى الان
في اللحظة التي قالت كلامها استدار كل من جين و يورا لبعضها و هما يضحكان ليرد جين ماذا الذي تبقى و لم تفعليه
يورا : جين استمحك عذرا لدينا ضيف غير مرحب به هل تهتم به أو أهتم به
ليرد جين بكل فخر و تفاخر : لا لما لا ندعه يكون اول ضحايا الرصاصة الحمراء في كوريا ؟
يورا : بالتأكيد لكنه ليس الاول بل الثاني
جين : ( يمثل الصدمة و لكن هو يعرف من الاول ) : الثاني
يورا : الأول كيم كاي
جين : كيس ملاكمتي القديم اشتقت له
سويون : انت من فعل ذلك بإبن اختي
يورا : يدأت بوصف كي قتلته ببرود .. جثة ملقات على السرير عارية تماما بجانبها رصاصة حمراء و قضيبها مفجر عمرها 30 سنة سمراء البشرة ... اعتادت الجثة على تلقي الضرب منذ ان كان في عمرها 23 لكنه كان يقول أنه يتشاجر مع الناس عندما يكون سكران او يخسر في القمار ... آه اشتقت لسماع صوته المترجي
صرخت سويون بهستيرية : ايتها المختلة
بعد قولها لكلمة مختلة سحبة يورا سلاحها بسرعة و اطلقت على الرجل الذي كان مع أمها دون تردد
يورا : أحمر أحمر أحمر أحمر رصاصة حمراء كانت تغني باللغة الانجليزية و تقفز
﴾red red red red red bullet ﴿
يورا : سلاحي حبيبي هل انت سعيد للعودة للعمل ؟