Am back
كلام مهم في النهاية
——————————————————و فورما تقابلت اعينها مع الذي كان يناديها سقطت دمعة من عينها ثم قفزت امام الجميع دون خوف من ارتفاع المنصة ذاهبت الى حضنه
يورا : ابي كيف جئت من اخبرك ؟
والدها : يونغي عزيزتي ، اخبرني أنه يوم تخرجك و أنه اول تخرج لك بحضور احد أفراد عائلتك
رفعت نظرها ليونغي الذي يبتسم على منظر اخته و والده
يورا : تقدم الى هنا
تقدم منها لتسحبه لحظنها ثم والدها ...
يورا : اخيرا عرفت شعور عناق عائلي ... إنه لطيف حقا
شد يونغي على العناق حين عرف انها حزينة
إستمر عناقهم هذا لدقائق و الصحافة تصور هذا المنظر الجميل
فصل العناق باتسامة من الجميع على المنظر اللطيف
....اقف اناظر اخي و ابي بعدما انهينا العناق بينما افكر
بالرغم انني اعرف ان انفي اصبح أحمر لكن يستحق الشعور بالعناق العائلي
..شد انتباهي تشكيل الحضور رواق و عدسات التصوير اتجهت نحو الرواق و التهامسات تتعالى
خرج ذلك الذي يمشي بيهبة و جبروة كأنه ملك
لم يبتسم أبدا حتى وصل لأمامي ابتسم ابتسامة صغيرة
تبا له خرجت من فمها بهمس
اقترب اكثر ليجذبها بعناق قصير
ثم انحنى على ركبته لتضن أنه سيربط خيط حذائه لتستدير عائدت لكن توقفت عن المشي بعدما سمعته ينادي باسمها
يورا
استدارت له . ماذا
هل تقبلين الزواج مني ؟
يورا : ان كنت تمزح معي لا داعي لكل هذا انت تحرجني و تحرج نفسك
يونغي : غبائك ليس وراثة .. انه جدي بشأنه هذا
جونغكوك : ماهو جوابك
ابتسمت له ثم تقدمت اليه مدة يدها له كلمة موافقة جعلته يقفز ليحتضنها و المشاهدين يصفقون و يصفرون
...انتهى الاحتفال بعد مدة لتأخذهم يورا معها الى قصرها
يورا : تفضلوا جميعا البيت بيتكم انا ذاهبة للنوم
سأقتلع احشاء من يحاول ايقاضي و يونغي سيشرح لكن تفاصيل القصر .. تصبحون على خير....
تمد يدها للطاولة بجانب سريرها تبحث عن الماء
يورا : نسيت احظاره معي
في الأسفل فتحت الثلاجة و اخرجت قارورة ماء لتشرب منها لكن تصنمت لإحساسها بيد تلف خصرهاحتى أنها شعرت بسخونتها
هل سامحتني ؟
يورا : ج.ج جونغكوك هذا انت
جونغكوك : اجل
يورا : لا لم اسامحك
وضع رأسه على عنقها و ردد سأترجاك انتي فقط لتسامحيني لا أستطيع العيش بدونك انتي هوائي و روحي
توترت اكثر من كلامه لتتهرب منه بقولها حسنا سامحتك دعني اعود للنوم
لا لا سآتي معك و نشرب للصباح سأحتفل بأنك سامحتني
يورا : لا
جونغكوك : نعم هيا الى غرفتك
امسك قارورة مشروب و كأسين ذهب الى غرفتها و الاخرى معه
جلس على سريرها و جذبها لحضنه و مد لها كأس شراب
..
شغلت فيلم تشاهده بينما الأخر يشاهد معها و يلعب بعنقها