لقد كانت غارقة في افكارها
...: اممم ثم شربت كأس الكحول الذي كان في يدها مرة واحدة وضريته على الطاولة امامها و ابتسمت ابتسامة خبيثة تحمل ورائها الكثير من المشاكل التي ستحدثها استقامت قائلة بنفسها أخخخ ضننت أنه لن يأتي و اني لن أستمتع لكن ضحكت و قالت لقد احسنت اختيار الضحية ... التفتت و لوحت بيدها للمعني ليراها.
تقدم منها و ابتسم لها ثم القى التحية عليها محاولا احتضانها لكنها منعته بمصافحة ايدي
...: اوه لم أراك بمثل هذه الملابس من قبل لكن لطالما كنتي مثيرةو الآن يا إلاهي انتي بركان لقد انتصبت بسببك
، ثم أين كنتي لم نراكي منذ خمس أشهر.
...: انها ثلاث أشهر يا غبي ثم منذ متى تشتاقون إلي و لقد كنت مشغولة ببعض الأمور التي كان يجب أن انهيها منذ زمن و لكن كنت أؤجلها منذ زمن طويل ، اما بالنسبة لإنتصابك ذاك لست المسؤولة عنه أنت من عقله قذر.
...: لعينة ، كيف حالك؟
...: أفضل منك بكثير
...: أرى انك تحسنتي
...: قالت و نبرة الغضب تطغى على كلامها أنت تعلم جيدا ماذا أستطيع فعله لك بسبب سؤالك ذاك و ذكر تلك المشكلة أنهت كلامها واضعة يدها على فخذه بالقرب من عضوه
نظر لها وقال بنشوة ...: اوه عزيزتي انتي تعلمين ماذا فعلتي اليس كذلك .
...: نظرت له ثم قالت أشرب لكي تنسى ثم ندهت لساقي البار كي يحضر لهما مشروب
ساقي البار: انستي ماهو طلبك
...: نظرت للذي معها وهو يقوم بتدليك قضيبه من فوق سرواله لتقول أقوى ماعندك أنهت كلامها بغمزة له و الجالس معها لم يراها
10 دقائق تقدم منها الساقي و وضع الكأسين امامها قائلا أعتذر على التأخر اضطررنا لفتح قارورة جديدة من المخزن لأن طلبك كان قد نفذ .
( في هذه الاثناء كان قد وضع ورقة صغيرة فوق الطاولة بقرب يدها وهي فورا وضعت يدها عليها )
تظاهر بالانحناء لها ليهمس لها لقد تم ماطلبته أقوى منشط أستطيع إيجاده لقد تسبب بحالات قتل في بعض الأحيان و الورقة بها اسمه إن إحتجتي له في وقت ما استقام مغادرا المكان لتستدير ناحية المجنون امامها ثم حملت الكأسين مدت احد الكأسين وهي أشد معرفة اي كأس تقصدت منحه إياه ثم رفعت نخب
...: نخب عودتي لحياتكم
رفع الآخر كأسه وهو ينظر باستغراب لها لأنه يعلم ان جملة ﴿عودتي لحياتكم﴾ ورائها معنى خبيث لكنه تجاهل ما كان يدور برأسه و شرب المشروب بدفعات متفرقة و هما يتكلمان ليقول
...: احسنتي الإختيار
...: همهمة له دون النظر اليه « كانت تحسب الوقت 10 -9-8-7-6-5-4-3-2-1 بينقو و إلتفت له لتجده يتعرق بشدة و أسفله تضخم ضعف ماكان عليه سابقا »
...: ماذا حدث لما انت هكذا
...: انظري عزيزتي خلصيني و سأساعدك في أي شيء تريدينه ارجوكي خلصيني انا احترق .
...: لم تقل اي كلمة سوى انها استقامت و حملة حقيبتها و جرته ورائها . دخلت لغرفة في ذلك الملهى و أغلقت الباب
...: سأكون هنا ببضع دقائق و توجهة للحمام مع حقيبتها
« لم ارد فعل هذا لكن ان كان هذا ما يتطلب لجعلك ترى الجحيم سافعل ذلك » قامت بتغيير ملابسها الى ملابس أقل ما يقال عنها ان عاهرة لم تصل لهذا المستوى من العهر بلبسها لهذا
خرجت من الحمام لتدخل عليه و وهو دون قميص متسطح على السرير
...: «يا إلاهي ما اللعنة التي تراها عيناي أين كانت هذه الإثارة مختبئة »