((A))

206 36 48
                                    


"سيدتي، هل كيارين هنا؟"

"اجل، تفضل انها في غرفتها"

دخل بعدما اشارت له باالدخول

انحني احتراما لها   ارشدته الي غرفه الجلوس 

"سا اقوم بمناداتها ولكن  ماذا  اقول لها؟ "

"حبيبها"

"ماذا؟! اوه اجل"

ابتسمت امها بحماس واتجهت للخارج

لتنفيذ قولها ثواني

¥
" فعلت مثلما اخبرتني جيمين  تجاهلته تماماً  لا اظن ان هذا يجدي بالنفع"

كانت تتحدث عبر الهاتف ليجيب الاخر

"فقط افعلي ما اخبرتك به الرجال يحبون ان يتم تجاهلهم  وانا اساعدك في الحصول عليه لذلك استمعي لي"

دخلت امها مسرعه وابتسامه علي ثغرها
التفتت لها

" ساغلق الان وساحدثك مره اخري "

"  حسنا، اخبريني ان اتي "
" حسنا وداعا"
اغلقت الخط وادرت بجسدها نحو امها

" ايتها.. كيف لا تخبريني بان لديك حبيب "

" حبيب"

°
°
°
°
°

كان جالس يهز قدميه  وينظر للارض  بتوتر  حتي سمع حمحمتها له

رفع نظره لها  كانت تنظر للا مكان حتي تتفادي النظر له

" لماذا..

اوقف حديثها ارتطام جسده بجسدها

لم ينبس بكلمه فقط احتضانها بدا يشد عل خصرها وظهرها  نحوه

"كيوي خاصتي، اشتقت لكِ كثيراً اعدك اعدك لن اذهب مره اخري "

توسعت عينيها للقب اذا هو علم بشانها فهم الامر  كل شئ

بادلته لفت يديها به

اعتذر للحكي بشكل خاطئ لم تكن البدابه  منذ شهر ونصف بل ابعد من ذلك

قبل احدي عشر عاما

طرق الباب عده مرات

«آسـوآ مـن آلذبآبهہ‏‏»  «ŴỖŘŜẸ ŤĤÃŇ ÃƑĹÃЎ» حيث تعيش القصص. اكتشف الآن