جمعنا القدر مره اخري بشكل جعل القلوب تخفق والعيون تدمع شوقاً
______________
دخلت المنزل شهقت بفزع لرؤيه امها واقفه امامها وتبتسم لها
"ابنتي كبرت يا الهي"
بادلتها الابتسامه بفرح
°
°
°
°
°
°
خرجت من سياره الاجري اسندت حقيبتها اعلي كتفيها
واتجهت للدخول الي الجامعه
امسك بيديها بشكل مفاجئ اخترق بين اناملها باصابعه الطويله
نظرت له بفزع
اصبح دقات قلبها متسارعه جدا باتت تركل صدرها
" لقد افزعتتي"
"اسف،"
ابتسم لها ابتسامته السكريه التي اظهرت لثته
انا لا اصدق الان اصبح يونغي الذي يصرخ بوجههي يشبك يدينا بقوه
ويبتسم لي
"انهم ينظرون لنا سنثير الشبهه"
"لا اهتم فانتِ حبيبتي علي كل حال"
"انا لم اوافق، ولكن من تلك الفتاه التي صرخت بوحههي وتخبرني انك تحبها، ابتعد"
غضبت مره اخري عند تذكرها فعلته ارادت ابعاد يديها ولكنه تمسك بها اكثر
"بلهاء لا تفكر، الفتاه التي كنت احبها ومازلت هي انتِ كيوي خاصتي"
حاولت ان لا تبتسم نظر لها ووجدها بتلك الحاله حتي ضحك كثيرا لشكلها وهي تحاول الا تخجل او تبتسم لكلماته
" لا داعي لذلك، كما انني اسف لانني صرخت بوجههك ذلك اليوم لقد كنت غاضب جدا"
"لماذا كنت غضب في ذلك الحين "
" ارادت امي ان اعود معها الولايات المتحده واكمال تعليمي هناك"
"لا لا تذهب هناك"
"بالتاكيد لا لقد اتيت هنا بعد معاناه للبحث عن فاكهتي"
اكتسحت الحمره وجهها
"يونغي انت تجيد التغزل "
أنت تقرأ
«آسـوآ مـن آلذبآبهہ» «ŴỖŘŜẸ ŤĤÃŇ ÃƑĹÃЎ»
Short Storyانهاومثل الذبابه المزعجه ولكن لا انكر ان هذا ما جعلني اقع لها
