البارت الثالث وعشرون
.
.
رحت الغرفه ذبيت ملابسي ولبست فالينه نص ردن
كعدت كبال المرايه اعقم الحرق دخل أحمد عليه واني فزيت من فتحت الباب هوا متفاجى من ايدي فززني.
غفران: أحمد شبيك ماتعرف ادك الباب؟.
أحمد: ولج هاي شبيها ايدج هاا؟
غفران: ماعليك اطلع اريد ابدل.
تقدم يمي ولزم ايدي وحواجبه نازلات
غفران: أحمد وخرر اني اسويه شوو وخر.
أحمد: اششش شو تعالي هنا.
كعدني على الجربايه وجر القطن وديتول وتقرب يمسح بيدي ولفهاا ضرب عليه بلخفيف وابتسم.
::-ايي هسه كملنه.
غفران: شكرا.
أحمد: العفو.. ماكتيلي شلون حتركتي؟
غفران: وكعد على عوده مجمره وحتركت.
قلص عيونه وهز راسه وحك ركبته وكال
أحمد: ماعرف بس مامصدكج.
غفران: وشسويلك يعني؟
أحمد: غفرانن احجي وكولي منو سوه هيجج بيج؟؟
غفران: اففف أحمد خالك سوه هيج.
أحمد: خالي عباس موو؟
هزيت براسي هوا بلش بيه يسب ويغلط عليه وعلى أمه .
غفران: أحمد ترا كاعد تسب بيبيتك؟
أحمد: بيبيتي؟؟ خرب بيومها مو بيبيتي ولا صارت
لاتنسين هيه مرت جدنه.
غفران: حتى لوو بس ميصير تغلط عليه.
أحمد: ختوليي بت الغندره هيا لو متربيه جان عرفت تربي جهالها.
غفران: اوففف منك خلص كوم نام.
أحمد: ابتسم ورفع حاجبه.. تعالي نامي يمي.
غفران: اني مو نايمه يمك وين رايحه؟؟
أحمد: لا يعني تعالي بحضني نامي.
غفران: هههههاي تحلم.
أحمد: يعني بربج احنه وجوه مزوجين؟؟
غفران: حتى لوو... رفعت المخده وانطيتياا
هاك اشبك المخده ونام.
أحمد: ترا واحد يمل يوميه شابك المخده.
غفران: تحمل شسويلك.
مدتت رجلي وغطيت نفسي
راح تمدت وضل يكلب بتليفون
نمت اني محسيت على اي شي
ثاني يوم كعدت على صوت تليفون انهجم هجم من المخابرات كعدت وافرك بعيوني
أحمد كوم تليفونك يدك كومم.
أحمد: هممم.
غفران: كوم عاد تليفونك يدك.
أحمد: اوفففف كايم.
فتح الخط
الوو.... هااا... شنووو.. يله هسه جاي... ايي هسسه هسه جيت.
غفران: شكوو صاير احمد احجي شكوو.
أحمد: كومي طلعي محفضتي وينن فالينتي عسريعع.
أنت تقرأ
احببتك لماذا
General Fictionفتاة تتحدى حياتها بعد مافقدت اهلها وتواجه مشاكل بحياته من قبل اقاربها لتحضه بحب شاب يغير مجره حياتهاا
