داب الرعب في يونيو 1984
كانت لوس انجلس محاصره، والموت ينتظر في عتمه الليل
بين ايدي رجل يدعئ "المتعقب الليلي"
بعد "14" شهراً سائده بلهلع تم القبض عليه اخيراً. وعندها فقط تم اكتشاف هويته
اسمه( ريتشارد راميرز )شخص: كان ريتشارد راميرز طوال رحلته مختبأئاً خلف الاشجار والاسياج يراقب ضحاياه ليلاً في ساعات الاولى من الليل..
وبيمنا هم نائموم يتسلل كالمجانين ويقتلهم..
.........
المتعقب الليلي، قتل على ما لا يقل عن "13" مره ثلاث عشر شخصاً كانوا مستيقظين في الليل لمواجه حتفهم على الاقل "15" منهم نجو يعجوبه من هجماته الوحشيه.... في مقابله نادره..
ريتشارد راميرز يتحدث: انا لا اهتم للناس تحديداً.رفض راميرز مناقشه جرائمه ولاكن لديه شيء ما يقوله لسفاحين..
ريتشارد راميرز يتحدث: القتله المتسلسلين ينشئون جراء الضروف، فهم تماما كوصفه وفقر، تعاطي المخدرات، والاعتداء على الاطفال، جميع هاذا الامور تسهم في حباط الشخص واغضابه الى مرحله ما في حياته ثم ينفجر..
............ربما بنسبه لريتشارد راميرز ذالك الغضب ولاحباط تحول لنار وصبه على ضحاياه،
فجرائمه كانت ساديه جداً..
ووحشيه حتى المحققين الخبراء كانو مصدومين............
احد المحققين يتحدث: اخذناا امراه في الستينياتمن عمرها حيث قام بركلهووبقدمه بقسوه حتى الموت تاركا اثر حذاء على جزء من وجهها..
ممن تلك الى القضاء على حياه شخص مابمجرد السير بالغرفه بعد دخوله للمنزل...كان يخنق مستعملا رباط وايضا معدن على الفتيات اليافعات (يستعمله كاداه خنق)
حيث كان يضربهن ويتركهن يلتقطن انفاسهن الاخيره...
.............شخص يتحدث: عندما تشعر بالحزن والاسف اذا تحكم عليك مسح دماء والدتك، ولم تمكن من انهاء ذالك، ما كان علي الا ان اترك اخي يكمل تلك المهمه..
..........المحقق يحادث ريتشارد راميرز..
المحقق: لم بحق السماء لم الحقت الاذى بهؤلا الناس؟.. لم قتلت هولا الناس؟..
ريتشارد بأبتسامه اشبه بلضحكه: لا تعليق لا تعليق لا يمكني الاجابه الحاليه.
أنت تقرأ
-الاختفاء في فندق سيسيل-|'Cecil Hotel'
Terrorمسرح الجريمه "فندق سيسيل" طوال التاريخ ڪان فندق "سيسيل" يمتلك ڪياناً مظلماً... يسميه الناس: _فـنـدق الـﻤـوﭢ_ لا عجب ان يكون "فندق سيسيل" في وسط "لوس انجلوس" . هو اخطر فندق في المدينه في نظر الڪثيرين... استضاف هاذا الفندق بعض القتله المتس...