~جونغإني 🐻.
You have to confront your pain ♡~.
🖤.
بيون سونغجوو كان بيتا والذي كان قد جاء من عائلة مع أبوين مُحبين والذين يعملون دائماً من أجله ومن أجل شقيقه، بيكهيون حتى لا يفتقرون إلى شيء.
عندما كان في الثامنة عشر، بدأ الجامعة وأنتقل إلى مبنى الطلاب. بعد حصوله على منحة دراسية. كما حصل على وظيفة بدوام جزئي، لذا لم يستطع الشكوى من أي شيء.
في عامه الثاني من الجامعة، هو التقى بِـ أوميغا، لي جيون كانت رائعة، مُضحكة وحساسة، قد التقوا من قبل زملاء في المقهى وسونغجوو كان سعيداً بسرعة معها.
كان يعتقد أنها لن تلاحظه أبداً في مرحلة ما لأنه بيتا، لكن الأجابة التي تلقاها من ألاوميغا بِـ أبتسامة جميلة كانت.
"الناس لم يعودوا يهتمون بِـ من نتواعد في هذه الأوقات، طالما الناس يحبون بعضهم البعض، فهو لا يتطلب الكثير من الوقت لِـ يُغازل ألالفا، ألاوميغا".
بعد عدة أسابيع من المواعدة، هما جعلا علاقتهما رسمية. وقد تمت الإشارة إلى كليهما على أنهما الثُنائي المِثالي.
بعد عام، بدأت جيون تُنأي بِـ نفسها، وسونغجوو عقدها مع الوسم في موسم الأمتحانات وسمح لها أن تحظى بوقتها. وفي أحدى الأمسيات، ذهبت لرؤيته ودعته إلى حفلة.
هو لم يستطع أن ينكر ذلك، لم يخرجا معاً مُنذ وقت طويل وكانت جيون قد أخبرته أن زميلتها التي التقت بها في أحد فصولها قد دعتها ولم تستطع رفضها.
عندما وصلوا إلى الحفلة، ظن سونغجوو أنه سيكون في منزل ما، ولكن أنتهى به المطاف في نادي حصري.
وفي الساعة الأولى، كانت جيون ترتدي ثوب أحمر أنيق، وهو أخذها إلى أصدقائه الذين كان يعرفهم من قبل. كانا يتحدثان ويشربان لبعض الوقت ويمرحان.
حتى تمكن البيتا من الشعور بِـ كيف بدأ الجو في النادي بِـ التغيير مع مرور الساعات.
كُل شيء حوله بدأ يبدو ضبابياً، الأضواء تومض، الموسيقى صاخبة جداً، الأجسام في ساحة الرقص كانت مُلتصقة ومُتعرقة، فرمونات الألفا والأوميغا كانت تغمر المكان.
هو كان يذهب أبعد من ذلك في المكان بحثاً عن جيون بعد أن ذهبت مع صديقها إلى مكان الرقص لِـ تخبره أن الوقت قد حان للمغادرة، وهو لاحظ أن الجزء الخلفي من النادي أختلف، وكان الوضع مُختلفاً تماماً.
أنت تقرأ
Park House
Manusia Serigalaفي غمضة عين كُل شيء يتغير بِـ النسبة لِـ بيكهيون. لم أتوقع أبداً أن يتم تسليمي مُقابل المال من قبل شخص قريب مني لِـ ينتهي بي المطاف في منزل بارك، نوع من الحريم بيتا وأوميغا. ولم يُفكر في أن ينتهي به المطاف في أيدي أحد أكثر الألفا رعباً، أكثر من أن...
