طوكيو!|(9) 🎴Demon Slayer 🎴

75 10 0
                                    

[ ماهذا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

[ ماهذا....اين نحن؟!]..ألتفت غون إلى الخلف ليكتشف أنهم في زُقاق لمدينة كبيرة جدا تضيء أنوارها ألليل، لم يروا لها مثيل و أناس تردي اللباس الياباني و الكيمونو الجميل، فتكلم إد مندهشاً عندما خرج من الزقاق الضيق..[ م-مالذي؟]..[ ني ـ سان ما الأمر؟]..أشار لهم بالخروج فخرجوا واحداً تلوا الأخر لتسقط أفواههم من الصدمة!

[ طوكيو‼️]..صرخت مايو تشان لدرجة جعلت الناس ينظرون إليهم بريبة فقال غون مستدركاً الأمر..[ مهلاً! هل تعنين أن هذه هي طوكيو؟!]..[نعم أنها هي! أنا أعلم جيداً هذه الأنماط اليابانية و تلك المنازل نعم أنا متأكدة نحن في طوكيو! رائع ]

فقال إد..[ ولكن كيف وصلنا إلى هنا-]..و قبل أن يكمل ركضت مايو تشان بين الزحام متحمسة و غير واعية بالمشكلة التي تسببت بها لهم ليركضوا ورائها و لكن الزحام منعهم من رؤيتها، كان غون أول من انطلق و بعدها إد و إل

صرخ غون لها من بين الحشود..[ مايو، أنتظري!]..كان العامة مندهشياً منهم و بالأخص آل لأنه كان  مثل ألي يرونه للمرة الأولى..[ سحقاً! لا استطيع أن أراهما! ال أحملني الى فوق!]..حامله لينظر إلى إلى الجهات محاولاً أكتشاف فرأهما ليصرخ..[ وجدتهما! أذهب من هذا الأتجاه!]..[ حسناً!]..ركضا بأقصى سرعة حتى يدركاهما قبل فوات الأوان

[ رأئع! أنا في طوكيو أنا سعيدة~♡]..قفزت مايو من السعادة  بدون أن تنظر إلى الأمام لطرتطم بأحداً ما من الخلف لتسقط متألمة على الأرض..[ هل أنتي بخير ]..صوت رقيق و جميل و هادئ قد عبر في مساميعها و قبل أن تدرك رفعت بصرها إليه لترى فتى ذو ندبة على جبينه و عيناه و شعره محمرة باللون الأحمر القاني يرتدي كيمونو ذو مربعات خضراء و سوداء ومعه فتاة جميلة ذات شعر أسود و عينان زهريتان ترتدي كيمونو زهري مزخرف، تقدمت إليها لتساعدها على النهوض قائلة..[ لا تقلقي لم تصابي بجرح، ماأسمك؟]

شُل لسانها على حين غفلة عندما رأت فتى يضع على رأسه قناع حيوان بري و جسده بشري ويبدو عليه الانزعاج ليقول شخص ذو شعر أشقر اللون و كيمونو أصفر بغيض..[ أوي، أنتبه في المرة القادمة أنت بهذا القناع قد تجعلها تبكي هكذا ]..ليقول له الأخر بغضب..[ و ما شأنك أنت ليس الأمر و كأنني حقاً أفعله عمداً💢]..تكلم الفتى ذو الندبة عندما أدرك صدمتها ليقول..[ عذراً إن أخافكي صديقي فهو يحب ان يرتدي هذا القناع ]

الهاشيرا في عوالم الأنميحيث تعيش القصص. اكتشف الآن