لتردف العجوز: هل تستغل ضعفي وكبر سني في تهديدي أقسم انك ستندم على تعنيفك للفتاتين قالت هذا الكلام بينما هي تحمل هاتفها في محاولة للاتصال بالشرطة.... لكن بمحاولة منه لسحب هاتفها ومقاومتها هي له دفعها ناحية الدرج عن غير قصد!
لتقع من اعلى الدرج تلى سقوطها صوت صراخ إلاريا وهي ترى المنظر ليلتف لها والصدمة بادية على وجهه ليتدارك حجم المصيبة وماهي الا لحضات حتى أحاطت الشرطة المكان يبدو انه عيون خفية كانت متطلعة على ماحدث وابلغت الشرطة ازدرد ريقه في محاولة منه للهروب لكن لم يسعه ذلك فعجزت رجلاه عن حمله
....: ارفع يديك واثبت مكانك!
انهار بركبته على الارض ورفع يديه بإستسلام.
.....: تفقدو حال الفتاتين.
____: سيدي يبدو ان هناك جريمة اخرى فهناك سيدة متمددة اسفل الدرج!!
.....: اللعنة تفقد اذ مازالت على قيد الحياة واستدعو الاسعاف.
____: حسنا.
ليتول هو امر تكبيل يدي الجاني وسحبه بعنف لسيارته ليرميه بالقفص الخلفي للسيارة ويردف بحدة للقابع امامه: لا داعي لِأُخبرك بمهمتك هيا انطلق!.
ليتجه لداخل العمارة ويذهب ليلقي نظرة على الفتاتان ليجد احداهما في داخل الشقة ترتجف بينما الاخرى تبكي وتحاول تهدئتها وحولهما شرطيان يحاولان تهدأتهما لإستجوابهما.............
اهلا اهلا ياحلوين اتمنى انكم بخير وانتم تشوفون احداث الرواية ادري الاحداث ملخبطة ومدري كيف لان صراحة اول مرة انشر رواية اصلا فاتمنى صبركم علي وقرائة ممتعة!!
أنت تقرأ
||ورقـــتــان تـحـت لــواء الظِــلَالْ||
Actionلا يسعني من الوصف سوى ان اقول قراءة ممتعة اخشى انني لو كتبت وصفا لن يتجرأ احدا على الدخول لاول صفحات هذه الرواية اصلا!! يجدر بك الاستعداد لما قد يلقاك بين خوالج كلماتي...