part 7

4 0 0
                                    


فريد : نعم نعم أظن انها ستوقع انها غنية سأتغلها قليلا فقط اسمعي سأعاود الاتصال بك ....
نعم نعم ماذا تريد أخبرتك انني سأحصل على الملكية سيكون كل شيء موجود في صباح الغد ستدفع معها هدية ايضا ماذا عن مشروع القمح هل حصلت على أوراقه اسمع اذا لم تحصل عليه لا تتجرأ و تتكلم عن حصتك سأغلق هه وغد ..........
هل كان هذا تهديدا؟؟؟!!!

بعد اللف و الدوران وصل كارلوس و الأولاد إلى المنزل قابلته طاولة وقع في حبها أكل الكل و في الدقيقة التسعين بعد أن جلس الكل يتكلم و يحكي مغامراته انقطعت الكهرباء هل تفكرون فيما أفكر نعم انه وقت اللعب خرج  ماثيو و ماري و ابة العم و جون الصغير يلعبون في الظلام اخفنيو اخيفك بدا ذلك مخيفا للفتيات لكن سرعان ما إعتدن عليه كان ذلك ممتعا بدا ماثيو يخيف البنات  ابنة العم كانت خائفة لكن ماري لم تخف إطلاقا كان ممتعا بالنسبة لها في لحظة تعب الجميع وذهبوا إلى المنزل لشرب الماء كان يريد ماثيو اخافة البنات اختبئ في المخرج و في نفس الوقت كانت تمشي ماري ببطئ و حذر وضعت يدها على حافة الباب
لم يكن خشبا!! كانت يد ماثيو
أسرعت ماري و نزعت يدها  كانت بضع ثواني لكن ماري لم تفكر بالامر ابدا و لم ينبض لا قلبها ولا يدها عديمة إحساس على عكس ماثيو الذي لم يدرك  ماذا كان سيفعل حتى...........
ذهب الجميع إلى منازلهم و بقا ماثيو يفكر كثيرا كيف انها وضعت يده على يده من دون قصد و لعب الغميضةفي الظلام و منظرها في الليل و حين تستيقض بدأ يتذكر كل شيء حولها بدا بذلك غير واقعيا بالنسبة له و بدأ يسأل نفسه هل انت معجب بها ؟هل اغرتك هكذا؟هي لا تتكلم معك حتى ايي كفاك يا رجل
على عكس ماري التي دخلت للمنزل متجهة إلى سريرها نامت دون تعجيل لم تفكر حتى
ذهب ماثيو في رحلة مع عمه بعد عدة أيام  بقي 10 ايام  و رجع
بينما كانت ماري تستحم في حمام لم يكتمل  بنائه حتى سقطت و هي تحاول  جلب الماء  لم تستطع الصراخ
قالت : أ
في تلك اللحظة كانت الأم ترحب بالعمة و إبنها
سمعت صوت ماري اختها الصغيرة و جائت مسرعة
الاخت: ماري ماري هل انت بالداخل هل انت بخير وقفت ماري وضعت فوطة عليها و فتحت الباب بكل بطئ
فتح الباب الدم في كل مكان ارتبكت الأم و صرخت قائلة: ابنتي ابنتي
بدأت الاخت بالبكاء جاء ماثيو و امه لتفقد الأمر و وجدو الحمام غارق بالدم و ماري التي لا تستطيع التنفس .........
انها إصابة بليغة في القدم اليسرى .......
حمل ماثيو ماري من دون تفكير وضعها على السرير ............
تسارعت نبضات قلبه اكتشف انه يحمل فتاة لا تضع إلا فوطةاستحمام شعرها مبلل  لحظة إلتقاء الأعين بينهم كانت ماري شبه ميتة لم تستطع التنفس  اصيبت في ضلوعها اليسار لكن سراع ما استطاعت التنفس لم تفكر ماري في شيء إلا انها قد تموت لم تشعر بالجرح العميق الذي في قدمها شعرت فقط بالجرح الصغير على اضلعها الذي لم يمكنها من التنفس .........
الفتاة شبه عارية و ماثيو لا تزال أفكاره مشوشة بقي في الغرفة حتى جرته امه الخارج
الأم: ما الذي تفكر فيه لماذا تنظر إلى الفتاة انها شبه عارية انتظر في الصالة أسرع منحرف
الأم آن : ايته العمة نادي فيوليت تجلب ملابس اختها أرجوك
بعد ما إرتدت ماري ملابسها دخل الجميع لتفقد الجرح كان كبيرا اتصلت الأم بالاب لتخبره أن يأتي ليأخذ بنته الى المستشفى
السيارة لا تسع الجميع ستتأثر قدم ماري إذا ركب الجميع اصر ماثيو و العمة على القدوم
في المستشفى.............
انه دور ماري لم تكن تبدو و كأنها ليست بخيرا ابدا لكن أبوها اصر عليها أن تجلس على كرسي متحرك شعرت ماري بالإحراج لاسيما الكل كان بنظر إليها نظرات لماذا انت تجلسين على كرسي متحرك ........
دخلت عند الطبيبة دخل كارلوس و آن مع ابنتهما الى الداخل فتحت الطبيبة  القماشة  الملفوفة على الجرح نظرت إليه ماري فإرتعبت لم تتمالك ماري نفسها و بدأت بالبكاء و الصياح
قائلة : ارجعيها الى مكانها لا تلمسيها أرجوك لا تريني هذا ارجعيها الى مكانها
الطبيبة: تحتاج خياطة سيدي اتبعيني أحضرها سيدي
ذهبت ماري معها و يا ليتها لم تدخل لم تخدرها الطبيبة في كل غرزة تخيطها الطبيبة بكت و صرخت ماري صراخ مرعب
الكل خاف في غرفة الانتظار و شعر ماثيو بقشعريرة كان شعورا مخيفا .........
خرجت ماري من غرفة الخياطة بكل هدوئ حتى انها عادت مشيا رفضت اي مساعدة
في الطريق .......
كان الوضع هادئ جدا و لم يستطع أحدا الكلام
ماري : ابي اريد مثلجات
كارلوس يرسم الابتسامة على وجهه: ابنتي أميرتي الصغيرة بخير و تريد  مثلجات بكل سرور
صخرة و انزاحت على صدور الجميع كيف لشخص ان يخوض هذه التجربة يبكي في غرفة الخياطة بأعلى صوت و يخرج بكل هدوئ و كأن شيء لم يحصل !!مريب

يتبع .............
من فريد؟؟؟
و ماهي نواياه ؟؟؟؟
هل سيحب ماثيو ماري و تستطيع تقبله بعد علاقتها الفاشلة الأولى؟؟؟؟؟

حبي الاول♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن