بدأت الناس بهذاك اليوم تخاف ف بدوا هذه الي يسلح نفسه
هذه اليحمي نفسه هذه اليركب الاغراض على سيارته يعني صارت خبصه الاجواء لان چنه نگول لنفسه هاهيه بدأ الحرب اكو قريه قريبه على تلعفر اسمه قرية سينو بهذاك الوقت چانوا اكثر أقربائي ساكنين بهاي القريه.. ف قبل لا يضلم الليل اجو اهل قرية سينو الى تلعفر خاصتاً اقاربي اجو لبيتنه وچانو شايلين اغراضهم كلياتها يعني شكو شي موجود بالبيت جابوا وياهم
طبعاً من اجوي علينه چانوا هذه المجروح هذه الايده تنزف بدينا نسأل بيهم شكو شسالفه
حچوا بهذاك اليوم.. وگالوا هجموا علينه الدواعش...
يعني صار اشتباك ويه قرية سينو ويه التنظيم داعش..
طبعاً مچان جاي وياهم سألناهم ابوكم وين گالوا بابا ما اجه معانا لان ظل يدافع عن اراضيه
ـــــــــــــــــــــــــ،،،،،،،،،،،، ــــــــــــــــــــــــــــــــالقريه الي اسمه سينو قريبه على تلعفر كلش يعني عادي مو مسافه طويله. ف هاي القريه چانت ع الجبال ف اعتقد. هذاك اليوم داعش هجم عليهم من عند الجبل بعد ساعات قليله أنتشر خبر بأن قرية سينو صارت أمان تعالوا أرجعوا ف چانوا تنظيم داعش يخدع الناس من خاال هاي الاخبار المزيفه والاكثرية من الناس انخدعوا بهاي الطريقه وخسروا حياتهم.... چانوا يگولون أرجعوا أمان أمان وهو مچان اكو شي اسمه أمان......
باليوم التالي شوي الاوضاع صارت هدوء يعني مچان اكو اصوات طلق وانفجارات.... أقربائنه قرروا بهاي اللحظه يرجعون لبيتهم الموجود بقرية سينو لان وصل خبر النة من أبوهم إنوا الوضعيه صارت امان بالقرية تعالوا أرجعوا المهم صار اللي صار ورجعوا حسب طلب ابوهم.....
بنفس اليوم العصريات صارت طكطكه ما اسولفلكم كمية الاكشن الصار بدوا التنظيم يضربونه من كل مكان يعني الطلق صار من كل الجهات صواريخ طيارات يعني عبالك حرب عالمية يعني يجوز اذا بس طلع راسك من الحوش توكع بيك طلقه يعني والله كمية الخوف والرعب كلش چبيره....ف قررت العوائل الموجوده بمنطقة تلعفر تشرد هاهيه يعني خلاص لعد ماكو امان
بوقتة والدي چان عنده سياره ف ركبة الاغراض بهاي السياره وانطلقنة بوقتة ابوي چان يگول ثلاثة اربعة ايام ونرجع...
اكو بتلعفر منطقتة اكو حي المعلمين ف چان اكو بانزين خانه قريبه على بيتنه كلش اول موصلت السياره للشارع العام وكع الصاروخ بنص البانزين خانه يعني لو ما مبتعدين عن البانزين خانه چان هسه احنا ميتين بس الله ستر .........يتبع........
ملاحظه.... القصة حقيقه وهذه الاحداث جرة مع احدى مواطنين اهالي نينوى