Lonely broken angel♡>💔

10pr

شعور الحب مؤلم كثيرا بقدر لذته هو كالبركان يحرقك ولا يبالي يفتك بك ويحطم جميع الأشياء الجميله يجعل منا عاجزين على تخطيه وتعم فوقنا غيمةً معتمه تزيد الحزن فوقنا غيمة كئيبة بارده جداً تجعل منا نحن الذين كانت تشع معالمنه اشراقٍ وبهجة تجعلها كئيبة متلبده ونرتدي قناع البرود والقسوة عكس داخلنا فهو المحطم المجروح ينتظر من يضع الدواء عليه ينتظر من يخبره انه بجانبه مهما حدث وسيكون كل شيءٍ على ما يرام لكن لم ولن نجد هذا الشخص فكل شخصاً بزمننه هذه لا يبحث سواء عن مصلحته لا يفكر سوى بذاته لقد أصبح الحب الحقيقي من المحال لا يوجد سوى حب مزيف واستغلال في العلاقات'

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

.أماي.

خرجت من المنزل بعد مشاجرتي مع بيك الذي اجبرني على النزول إلى السوق كي ابتاع أدوات لتنظيف المنزل من الغبار والأتربة لقد كان متسخ بحق فقد هجر لمدة طويلة ومن الطبيعي سيكون متسخ حسنا قد وصلت الآن إلى السوق توجهت إلى محل لبيع الأدوات الذي كان في منتصف السوق وأخذت جميع ما يلزم دفعت النقود وخرجت ماذا

بعد اجل يجب علي التوجه كي ابتاعُ بعض المواد الغذائية فلا يوجد شيءٍ يؤكل هنالك دخلت الي متجر كان يتواجد بنهأية الشارع سحبت معي سلة حديدية كي أضع المشتريات داخلها بدأت أتجول بين الأرفف هنا وهناك وذهبت إلي مكان الخضراوات وابتعت منها ايضا وها أنا الآن اتوقف أمام المحاسب بعدما انتهيت من ابتياع الأغراض وهو يتفحصها المشتريات لقد فوجئت لكثرة الأغراض فأنا لم أنتبه

حين كنت اضعها داخل السلة كنت مندمجة حقا انتهى ووضع الأشياء داخل أكياس بلاستيكية وقدمها لي اخذتها انا وسلمته ثمنها وخرجت بدأت اسير عائدا للمنزل كانت الطرق مزدحمه وتعج بالكثير من الناس وانا شردت بالنظر لما حولي واتمتع بالنظر للصغار الذين مع والديهم والي الفتيات اللتي
بمثل سني وهن مع رفيقاتهن يبتسمن لقد بداء الجميع سعداء لما لا اكون انا ايضا لما أشعر بالفراغ والحرقه والعبره ترهقني وتحرق قلبي الماً واشتياقاً
نزلت دمعه يتيمه فرفعت سبابتي ومسحتها سريعاً هذا ليس وقت البكاء رسمت بسمة متكلفه على شفتي أحاول التخلص من المشاعر السلبية تنهدت بخفه وتمسكت جيداً بالاكياس حتى لا تسقط لكن ما كادت ارفع رأسي لاصتدم بشيء قوي وكأنه حائط لاسقط ارضاً مع تساقط الأغراض التي كانت بين يدي
وتناثرت ارضاً الي جانبي وانا كنت قد اغمضت عيناي لشعور الألم الذي خالجني عند ارتطامي ارضاً لقد المتني ذراعي وظهري ايضاً سمعت صوتاً عميق جداً يسئلني

" هل انتِ بخير أيتها الآنسة "
عند سماعي لهذه النبرة لا أعلم ماذا حدث لكني قد تعرفت على صاحبه هذه النبرة واتمنى إلا يكون ما افكر به حقيقة ولكي اشبع شكي فتحت عيناي ببطى أرى أمامي الشخص الذي يناظرني بقلق وهدوء ليتني لم افعل وانظر فقد كان هوه الذي بجانبي اغرقت عيناي بالدموع لرويته بعد كل هذه الوقت الطويل وفاضت اسارير قلبي شوقاً وحنينٍ واجتاحتني رغبة شديدة لاحتظانه لكني تماسكت بأخر وهلة لاردف إليه بنبرة مرتعشة