كانت شادن نايمه بحضن ياسر الي كان يمسح على شعرها اصتيقضت شادن شادن: اوعدني انو ما راح تتجاهلني مره ثانيه ياسر : وعد انا لمن عرفت انك بنت مو كادر ابعد عنك شادن: يعني ما راح تهتم لغيري ياسر : انعمت عيوني اذا طالعت لغيرك، ناضرت النافذه ولتها ليل شادن : كم الساعا ياسر: 11 ليلاً شادن : مر كل ذا وانا نايمه ياسر: كنتي تبكين لي كذا تعبتي ونمتي شادن : ذا الوكت كله وانت ما تحركت من مكانك ياسر : مستعد ما اتحرك ليوم كامل عشان راحتك شادن : روح نام، وستقامت من حضنه ياسر: بتنام معاي شادن: ايش كاعد تكول ياسر: ما اعيد كلامي، وسحبها لحضنه شادن : طيب خلنا نروح ياسر : طيب، وحملها وصرخات شادن من الصدمه لنو ما كانت متوقعا كذا سمعت قهقهات ياسر وضربته شادن : ما عندك اخوات ياسر : ولله ما عندي شادن: ماعندك ام ياسر : امي بابا يحميها شادن : طيب ما عندك بنت عم تخاف عليها ياسر: اصلاً انا اخاف على المتحرشين منها شادن : طيب ما عندك بنت خال ياسر: تراها مرتبطه شادن : طيب ما عندك اءءءء جده ياسر: ههههه مين جدتي انا يا بت الحلال الحين هي ماكله ادويتها ونايمه ما تدري عنا شادن : طيب نزلني ياسر: لا مو على كيفك شادن: طيب، وراحو جناح ياسر ونامو
اليوم الي بعده
اصتيقضت شادن وشافت اول شي ياسر الي كان مسوي نفسه نايم حطت يدها على خدها وتملته ياسر: ماكنت ادري انو انا حلو كذا حتا من الصباح تتمليني شادن : فهمت غلط ما كنت اقصد ياسر: لازم اروح تخرت شادن: ليش ياسر : بينتقل ابن عمي اليوم لي مدرستنا شادن: ايش اسمه ياسر : مهند، كامو وتروشو وجهزو انفسهم وطلعو ياسر: لا تتخالط بي الولاد شادن: وين بروح شلتي بيبقون شهر هناك ياسر: ما عليه اذا مليت تعالي شادن: صدك ياسر: انا بيوم كذبت عليك شادن: لا، باس ياسر راسها وراح لمكتبه وهي راحت لفصلها ورن الجرس ولكل جلس بمقاعدهم دخل الستاذ الستاذ: اليوم بيجي طالب جديد لفصلكم ادخل يا ليث، دخلت لمى شادن انصدمت كانت لمى قاصه شعرها ولابسه الباس الرسمي لي مدرستهم
زي المدرسه:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلست لمى بجانب شادن خلص الدرس وطلعو شادن: كنتي من البدايه رح تهربين لمى: ما كان قصدي بس مليت من الي يسونه شادن: انتي تعذبتي اكثر مني لمى: اي شادن: تعالي نروح عند ياسر لمى: مين ذا شادن: تعالي ومعليك، راحو لين مكتب ياسر رفست شادن الباب شادن: انا جييت، كان ياسر ومهند كاعدين يتكهون شادن كان على بالها بس ياسر موجود ياسر : هلا يزن هاذا مهند، اغلقت شادن الباب وكانت لمى ماسكه بشادن من وراه شادن فجه تذكرت ريماس شادن : ريماس ريماس وين ياسر: عند ادم، دخل ادم المكتب شادن : ادم ادم: هلا شادن : ريماس وين؟ ادم : هي عندك شادن: لا مو عندي ادم : ايشش!!! وطلع ادم وشادن يدورون ريماس ياسر : مهند شوي بجيك مهند: طيب، راح ياسر وبقي بالمكتب لمى و مهند الي ما شال عينه من على لمى كال مهند في نفسه'بالعب عليه شوي ' مهند: حلو تعال ، لمى ما ارتاحت لي الوضع وكانت تبي تطلع ولكن مهند اقفل الباب بريمود الباب:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لمى كانت يدينها ترجف وفوق كل ذا هي ما تعرف الرمز السري لي الباب لمى: افتح افتح تكفا حست بيد تحيط خصرها قلبها وقف من الخوف مهند : على وين ابي العب معاك، لمى خلاص جسد بدون روح لمى: لا تسوي شي تكفا، لفها له وكا وجها مقابل وجهه
