.
.
..
.
..
.<M>
راسي على وشك الانفجار من اجتماع اليوم الكثير والكثير من الأمور التي ربما لا معنى لها لكن هذا يبقى مهم بكل الاحوال
دخلت مساعدتي تعطيني بعض من ملفات اليوم وما هية مواعيدي بينما اهتز هاتفي بسبب اشعار لم افتح هاتفي ولكن الاهتزاز تكرر
امسك هاتفي بانزعاج بنية إغلاقه لكن رسائل كانت من تشانغبين!.. لما واللعنة قد يراسلني بينما هو بمكتبه؟
تنهد افتح رسائله وشعرت بفكي يصل الأرض لايمكنني تصديق ما أراه
واللعنة جيسونغ انت ميت لا محال
لقد كانت رسائل تشانغبين عبارة عن تحديث جيسونغ الاخيرمن هذا واللعنة ولما جيسونغ بحضنه؟
منذ البداية كنت أشعر بشعور غريب كنت أعلم بان جيسونغ سيفعل شيء لا محال ولكن لم اتوقع ان يفعل هذا لطالما سحبته من بين ايدي الجميع والان؟
اغلقت هاتفي وحملت سترتي لاخرج من مكتب ثم شركة متوجه نحو منزل جيسونغ وانا أشعر بالجن يقفزون حولي
.
.
..
.طرقة تليها الأخرى حتى خرج جيسونغ كان يرتدي ملابس المنزل وبيده كيس رقائق بطاطس؟
اللعنة ماهذا؟ هل هذا هو من في صورة؟لا أفهم كيف يظهر أمامي لهذا الشكل بينما أثناء ذهابه للملهى او تصوير يكون خاطف للانفاس
"ماذا تريد؟"
"ماهذا؟"
وضعت هاتف أمامه ليقلب عينيه ليردف"قديمة وأعدت نشرها"
"متى اخذتها؟"
"قبل شهر لا أذكر لكن ليست جديدة بكل الاحوال"
اردف وهو يجلس على الاريكة يكمل ما بيده هذا الطفل المقرف
"لما اعدت نشرها اذا؟"
"أرغب بجعل صاحبها يعود"
"عذرا؟ "
" الفتى الذي كنت معه في صورة هو ما أسعى اليه"
"بمنظرك هذا لن ينظر لك"
سخرت وجيسونغ نظر نحوي بسخط ليردف" لا تستخف بي يمكنني جعلك الان تطلب مضاجعتي"
"انت؟هذا مضحك"
"حسناً اذا"
.
.
.
انتظرت لما يقارب نصف ساعة ماللعنة التي يفعلها نهضت من مكاني لاذهب لغرفته لكني فقط كدت افقد توازني بسبب جيسونغ الذي خرج من غرفتهكان.. خاطف للانفاس؟
شورت جلدي ضيق يظهر جمال ساقيه ومن ثم تيشيرت قصير يظهر خصره ومعدته البيضاء وذلك الثقب الذي توسط صرته والذي أراه لأول مرة جيسونغ مشاكل وبشدة
اقتربت منه ومررت اصابعي حول صرته استشعر القشعريرة التي سرت بجسده
"هل هية قديمة؟"
"منذ سنتين"
"جميلة"
لأعلم مافعلته لكن وجدت نفسي اطبع قبل صغيرة حول صرته وفي الاخير تركت قبلة على صرته"اذا هل يمكنك مغادرة علي الخروج!"
"لا"
"عذرا؟"
"لن نخرج بهذه الملابس"
"وكأنه مهم ابتعد"
.
.
.
أنت تقرأ
𝑩𝑼𝑻𝑻𝑬𝑹𝑭𝑳𝒀
Short Storyحسناً الجميع يعلم أن يكون شريكك ألفا وغني ووسيم هو شبه مستحيل لكني اكتشفت اني اوميغا محظوظ.. نسبياً حسناً لست كذلك