.
.
.
.
..
."فقط ابتعد تشانغبين لقد رأيتك تقبلها"
صرخ به وتشانغبين أغلق الباب يمنعه من الخروج"انت لن تغادر قبل أن تفهم ماحدث فيليكس"
"انت قذر هذا مايجب ان أفهمه انا حزين على نفسي لأنك الألفا الذي انا مجبر به"
" مالذي تتحدث عنه اخبرتك بأن تدعني أتحدث"
تحدث تشانغبين ونبرته باتت تزداد حده" تحدث ماذا ستقول اي كذبة ستقول؟"
صرخ به وتشانغبين اقترب منه يمسك معصمه بقوة
" ضع لسانك بداخل فمك فيليكس انا لست بمزاج جيد للتعامل مع صراخك وعدم فهمك للأمر انت ستصمت وانا من سيتحدث لقد اكتفيت من صراخك"
نظر له فيليكس بحقد وتشانغبين اكمل حديثه
" لم اكون اريد تقبيلها من الأساس قالت بأنها اوميغا وكلما مرت بقربي تشعر بحظوري اخبرتها بأن الأمر لأنها لم تجد شريكها لكنها أصرت على كوني شريكها لتقوم بتقبيلي كنت أريد ابعادها عندما دخلت وضننت باني امسك بها اقوم بمبادلتها"
حرر معصم فيليكس واتجه للجلوس خلف مكتبه وفيليكس بقي يحدق به
" الان يمكنك الذهاب وفعل ماتريد"
اردف وهو يرتب الأوراق أمامه وفيليكس خرج من مكتبه بغضب هو حتماً لن يمرر الأمر لها
يعلم جيدا بأنها مساعدته لذا اتجه لمكتبها الذي يكون أمام مكتب تشانغبين
" حتى رغم معرفتك بكونه يملك شريك تصرفتي حوله بعهر"
اردف بغضب وضرب مكتبها لتفزع" م.. ماذا؟ "
" أن رأيتك حوله مجدداً او حتى نظرتي له اقسم باني ساقوم بتنتيف شعرك كما يتم نتف الدجاج وساقوم بحرقك وانتي على قيد الحياة"
هسهس بغضب والأخرى ابتسمت
"كلانا اوميغا لنرى من سيختار "
" هل تريدني منه أن يضاجعني أمامك لتعلمي بأنه يملك شريك؟"
صرخ بحده وعلى اثرها دخل جيسونغ الذي كان مار بالقرب من مكتبها
" واه على رسلك ماذا يحدث"
اردف وهو يبعد فيليكس قبل أن يقوم بقتلها" جي حاولت اغراء تشانغبين واللعنة انا لن أقف ساكن بينما تحرك حول شريكي"
" حسناً اهدء سيجد مينهو حل"
" ساقوم بقتلها لن انتظر مينهو"
استطاع جيسونغ إخراجه من مكتبها واتجه به لمكتب تشانغبين مرة أخرى" امسك هذا الصوص المتوحش"
اردف وهو يغلق الباب
"ماذا حدث؟ "
" فيليكس يحاول قتل مساعدتك لأنها قامت بأغرائك"
" فيليكس ؟"
نظر ناحيته بصدمة وفيليكس تكتف بانزعاج" ماذا هل ستقف ساكن عندما يقبلني أحدهم؟"
اردف فيليكس وجيسونغ قرر الخروج" بطبع لا ساقوم بدفنه"
اردف وفيليكس اقترب منه ليردف"اذا لاتقوم بلومي "
.
.
.
أنت تقرأ
𝑩𝑼𝑻𝑻𝑬𝑹𝑭𝑳𝒀
Short Storyحسناً الجميع يعلم أن يكون شريكك ألفا وغني ووسيم هو شبه مستحيل لكني اكتشفت اني اوميغا محظوظ.. نسبياً حسناً لست كذلك