*وبعد ان يصل وو سيونغ و اخيه هيون جونغ وجاندي للحفل ويجلسون على الكراسي يصلان بعدهما مباشرةً سام وجستن ويجلسان على الكراسي خلفهم تمامًا.*
جاندي وهي تبدو متوترة وتنظر للجميع وتضع يديها اسفل الطاولة وتفركهما: انا لا اشعر بالارتياح.
هيون جونغ وهو ينزل يده ويمسك بيدها ويبتسم: لاتتوترين انا معكِ.
جاندي بإبتسامة: نعم!
هيون جونغ: كوني على طبيعتكِ.
وو سيونغ وهو يسمع الموسيقى ثم يقف ويمد يده لجاندي: لنرقص.
*هيون جونغ وهو يشير لها بعينيه ان تقف وترقص.*
جاندي وهي تقف بهدوء وتضع يدها على يده: حسنًا.
*ثم يمسك بيدها واليد الاخرى يضعها على خصرها ويبدأن الرقص وهي منزعجة جدًا وهيون جونغ يشرب المشروب ويحدق بها بهدوء.*
جستن وهو يرا وو سيونغ يرقص مع فتاة بينما هي تدير ظهرها له ولم يتعرف عليها بعد و بتفكير: انه السيد وو سيونغ لكن من تلك الفتاة التي معاه!
سام: بماذا تحدق؟ *ثم ينظر لسيد وو سيونغ ولا يرا وجه جاندي*
سام بضحكة: هل اعجبتك الفتاة التي معه ايها المنحرف؟
جستن: الامر ليس كذلك.. فقط اتسأل من هي الفتاة التي معه؟
سام: شخص مثله قد تجد العديد من الفتيات معه.
جستن: ربما..
*جاندي وهي تتخيل عندما كانت ترقص مع سام وتشعر بالحزن*
وو سيونغ: حبيبتي انظري إليّ.
جاندي وهي تتوقف عن الرقص: لنعود للجلوس.
وو سيونغ: لم نرقص كثيرًا!
جاندي: لا احب الرقص.
وو سيونغ بنظرة حادة وهو يشدها إليه: بل سوف ترقصين معي حتى اخبركِ ان تتوقفين.
جاندي وهي تبتعد عنه خطوة: انا حقًا لا ارغب.
جستن وهو يرا جاندي ويحدق بصدمة: ماهذا؟!
سام وهو ينظر مجددًا ويرا جاندي وينهض ويحدق بصدمة: جاندي!!!
جاندي: لا اريد الرقص..
وو سيونغ وهو يمسك بمعصمها بقوة وهي تتألم: لاتقولي لي لا.. لماذا تتصرفين معي رغم اني افعل كل شيء لكِ وبدون مقابل؟
هيون جونغ وهو ينهض بسرعة بعد ان يرا اخيه غاضب ويتقدم منهما ويبعد جاندي عن اخيه: اخي الجميع ينظر لكما!
وو سيونغ بنبرة حادة: كله بسببكِ.
سوف اريكِ..
سام: لماذا يتحدث معها هكذا هذا الحقير؟
ويريد ان يذهب ويمسك جستن بذراعه: توقف سام سوف تفسد كل شيء.
سام: الا تراه يصرخ عليها!
أنت تقرأ
الجاسوسات في مدرسة الفتيان 2
Hành động*رواية الجاسوسات في مدرسة الفتيان الجزء 2* للكاتبة *جاندي* رواية *مدرسية, اكشن, اثارة, غموض, و رومانسية.* *في الجزء الاول من الرواية التي تتحدث عن ستة شرطيات تم ارسالهنّ لمدرسة الفتيان الداخليه في مهمة تجسسيه للقبض على الشخص المسؤول عن بيع المخدرات...
