إستيقظتُ و مر عَامٌ على الفُراق
أخبرنِي كيفَ هُنتُ عَـليكَ و أنتِ مَـن كَـان يَهون عَليَ الجَمِيع سِواك
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنت تقرأ
أَسْـوَدّ قَـاتِـم
Fiksi Penggemarو ما كان البُعد هينًا كما هان عليكَ و إنما غادرت الروح الجسد مِثلما غادر مُحِبُ فؤادِها فصول قصيرة قصة حزينة اكتملت في الثالث و العشرين من أيلول 2022