اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
----
قراءة ممتعه>>>
----
.
.
.
.
.
Amalia Pov:
انتظرنا حتي اجتمع الجميع و صعدنا في الحافله.
و اول ما جلست انا و جونكوك في الحافله غرقنا في النوم و هو يحتضننِي.
«لقد وصلنا جميلتي»
قال جونكوك بنعاس وهو يُوقظني.
و لقد تفاجئت من نومي طوال الرحلة و أنا لستُ مِن مَن ينامو اثناء الرحله بل أظل مستيقظه.
تقريباً هذا بسبب أحتواء كوُ لي بين أحضانه الدافئ.
«حسنا»
قلت و انا مازلت مُغمضه عيناي وافرد ذراعاي ولم اسمعه ييقظني مره اخرى فأستغللت الفرصه لأعود للنوم.
فجاء شعرت بجسدي يرتفع لأفتح عيني بصدمه ليقابلني فكهُ لم يكن ينظر لي كأنه يفعل شئ عادي .
بالطبع شعرت بأعين الجميع بالأستثناء حتي المشرفين علي الرحلة علينا ولكن لم أهتم.
هو لم يهتم لذلك أنا ايضاً لن أهتم.
الي أن نزل بي من الباص و باتت ملامحي بي بسمه خفيفه واعتدت علي الوضع و ارجعت رأسي علي صدره بأعين شبه منغلقه لأساله.
«كوُ لما حملتني؟»
سألته في نفس الوضعيه ونحن واقفون ننتظر تجمع باقي الحافلات.
« أستغللت الفرصه لأحقق أحد أحلامي معكي»
قال وهو يناظر لي.
لأناظره بصدمه.. أحد احلامه؟؟.
«كيف أحد احلامك؟؟»
سالته بصدمه متعجبه ليدقق النظر بعيني كما ولو يريد أن يرينِي كم الأحداث التي يخطط لصنعها معي.
أنت تقرأ
صّـدٍفُـهّـ ||𝐉𝐊•𝐀𝐌.
Romansaهل يعلمـ بــوجودي مـن آلآصـل؟ ... كانَ يـحسـد مـن ستقع في حبه لاكن مـاذا اذاَ كانَ هو هذا الشـخص؟ ـ... لا أعلمـ كيف و مـتَي لكنهاَ اصـبــحـت تتربــع علي عرشـ قلبــي.. ذاَبت روحيِ الصاَمتهَ في حبك... ما وجدتُ يوماً أجمل من يوم التقائي بكِ... -𝐽...
