+18|√𝐀𝐌𝐁𝐀𝐒𝐒𝐀𝐃𝐎𝐑'𝐒 𝐒𝐎𝐍𝐒 𝐕𝐈𝐌𝐈𝐍|√

12|√𝑻𝑯𝑬 𝑺𝑬𝑪𝑶𝑵𝑫 𝑷𝑨𝑹𝑻|√

مرحباا كيف حالكم....."اتمنى ان تكنو بخير "

من فضلكم لاتنسو التصويت والتعليق بين الفقرات ...."احبكم كثيرا "

ايضا اخبروني "ان اعجبتكم الرواية ام لا"

عنوان هاذه الحلقة سيكون:

"افراج!!"

.
.

قبل بدئي ساعرفكم قليلا عن كيم سوك جين عمره 28 بشعر كستنائي حريري وبوجنتية اللطيفتين وعينيه خاصة الجراء تلك ...هو متبجح كثيرا كوالده وعمه   حاصل على شاهدة البكلوريوس للطب النفسي يحب مهنته كثيرا بعد ان بداء العمل بها اصبح الناس الذين يراجعونه  يتزايدون  والده تاجر مخدرات كبير لكن ليس خطير وقد توفي ليدير اخاه الاصغر تجارة اخاه الاكبر شكله سيكون مشابها للصورة في الاعلى 

_ _  _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

.
.
.

.
.
.

كان السيد كيم وزوجته يجلسان باعتيادية وكل العادة يبدو ان زوجته المشاغبة ترغب بخوض شجارات معه لكن كيم تجاهل الامر ...ليسموع صوت ضجة بالخارج ليدخل تاي بينما يجر كوك ويونغي بطريقة مضحكة 

ليردف والديهما وملامح الصدمة تعتلي وجههما ليتردف الام وهي تركض كالاطفال ناحية ابنها الصغير يونغي الغئب لاكثر من اربع سنوات 

لتعناقة بقوة وهي تستنشق عبير صغيرها اللطيف فهو طفلها الصغير المدلل "يونغي" اما عن يونغي فهو منزعج حقا لم يبقى مكن من وجهه ولم تقبل والدته فيه ..لينتفض حين قبلته من فمه ليردف بتنمر

"اوممما يكفي يكفي.الى هنا لست طفلا "

ليردف والده من خلفه وهو يعانقه ....."مازال لسانك سليطا اشتقت لك كثيرا ياصغيري "

اردف والده لذلك ليعبس يونغي وهو يشعر بالدفى حقا والداه كلايهما يعانقاه ...هو افتقد ذالك حقا  ليردف جونكوك بغيرة لتاي فهو الان يشعر بالغيرة لانه يحب والدا تاي كثيرا ليدفع يونغي بضرافة ليدخلل عناق والدا تاي لتردف ولدة يونغي وتاي وهي تكور وجنتا كوك

"ايها الغيور الضريف"لتقبله بلطافة بكل انش فو وجهه الارنبي الظريف 

ليردف يونغي بينما ينظر لتاي بحزن "متى سيخرج من السجن "ليتنهد تاي بانزعاج لانه ذكره الان بحبيبه السابق او لنقل الوحيد...ليردف