مرحبا متابعييني الحلوين اتمنى يعجبكم البارت ولاتنسو الفولو ايضا التعليق بين الفقرات وايضا اتمنى تخبروني عن رئيكم في روايتي
قبل دئي اعرفكم عن اخ جيمين الاصغر جونكوك وانبيون هو طائش بمعنى الكلمة طفولي كثيرا كما انه مزعج و لسانه طويل يتكلم كثيرا يعشق الاكل يحب ان يزداد وزنه و يعاني من تشوه خلقي اي يملك قيبا صغيرا جدا اسفله خاصة فتيات عمره19 في المرحلة الاولى من الجامعه يحب اخاه جيمين كثيرا كذالك والديه شكله سيكون مماثلا للصورة في الاعلى
عنوان هاذه الحلقه سيكون :
"جنازة ابن السفير"
فقدان شخص عزيز مؤلم حقا ومؤذي للقلب والمؤلم اكثر من ذالك لم يودع من اهله ومن يحبونق قبل ذهابه كان فتا لطيفا حقا بكل معنى الكلمة كما كان هادئا ومتفهما و كان حقا ظريفا ان الاشخاص الجيدين دئما مايذهبون الى السماء نتمنى ان يخلد بسلام ..
________--_____/بداية/_____--________
:
:
:
:
:
:"اخييي جميننا ..شقه ..لاتتركني...صدقني ..لمزعجك..شقهقة ..لن ارسالك ...شقه ..كل دقيقة ..شهقة "
كان الجميع حزين وجونكوك ووالدته الذان يغطان بالبكاء الشديد فهويحب اخاه بحق لكنه قدذهب كان يبكي بحرقة شديدة بحضن والدته حين اردف كلاماته بكا بقوة وابكى والدته معه وتلك الشهقات التي تاخذ روحه لاتابه فراقه لينعقة والده بقوة هو وطليقته السابقة
لكنه ليس اسوء حالا من تاي الذي الى الان لم ينبس بكلمة ووالدته تحتضنه بقوة لعلها تبعد ذالك الالم هنه ولو بقليل كان ذالك مؤلما حقا
كان جميع الروسيين يشاهدون تلك الجنازة الكبيرة التي تعرض كبث في التلفاز من كوريا لينهار اغلبيتهم بالبكاء ومنهم من يشعر بالاحزن وبعضهم يشعر بالاسى لهاذا الصغير كان بعمر الزوهور كيف لصبي مثله الموت بهاذا العمر وبهاذه الطريقة الموجعه جميعهم يعرفونه فقد كان يذهب مع والده للممؤسسات الخيرية وكذاللك يضهر دئما مع والده في المقابلات وذالك عكس لهم تواضعه ولطافته وحبه لبلاده
اعلن الروس عن حداداهم لفقدانهم احد ازهارهم بارتداء الاسود ووضع الزهور قرب منزله مع والده كان هانك اناس كثيرا يحبونه ويحبون والده ويوجد من يكرهونم ليس لهم شان بهم
:
:
:
:
:
:
أنت تقرأ
+18|√𝐀𝐌𝐁𝐀𝐒𝐒𝐀𝐃𝐎𝐑'𝐒 𝐒𝐎𝐍𝐒 𝐕𝐈𝐌𝐈𝐍|√
אקראי+18|√𝚃𝙷𝙴 𝙲𝙰𝚂𝙴 𝙾𝙵 𝚃𝙷𝙴 𝙰𝙼𝙱𝙰𝚂𝚂𝙰𝙳𝙾𝚁'𝚂 𝙳𝙰𝚄𝙶𝙷𝚃𝙴𝚁𝐕𝐈𝐌𝐈𝐍|√ "نشرة الاخبار " "قضية ابن السفير جيمين وان بيون اصبحت حديث الجميع اذ تعرض في تخرجه للاغتصاب بوحشية من قبل ثلاث رجال اذ اجرو له عملية لجعلها مخنثا بالكامل بعد ان...