رأيكو

133 7 4
                                    

حابة رايكو في الغلاف

كانت تركض برعب تنظر خلفها بين الحين والاخر تتمنى ان يكون كل ذلك حلم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


كانت تركض برعب تنظر خلفها بين الحين والاخر تتمنى ان يكون كل ذلك حلم.. حلم ستفيق منة لا محال ولكن تخيب آمالها
ظلت تركض حتى وجدت نفسها في منطقة شعبية لا لنقل في حارة شعبية
هل تنتهى قصتها هنا وتتخلص من ذلك العجوز الملقب بزوجها ام للقدر رأي آخر

تعتقد انها حُلت وتخلَّصت مما هو ثقيل ثم يفاجأك  القدر بما هو أكبر ويصبح عليك التحملفإما ان تكن نكرة او تصرخ مدافعا عن نفسك ملقياً اعباء الحياة ارضا مطالبا بالعدلولكن ماذا ان كنت فتاة لم ترى اخطار الدنيا وعندما تراها ترى اخطرها فماذا عليها ان تفعل؟!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تعتقد انها حُلت وتخلَّصت مما هو ثقيل ثم يفاجأك  القدر بما هو أكبر ويصبح عليك التحمل
فإما ان تكن نكرة او تصرخ مدافعا عن نفسك ملقياً اعباء الحياة ارضا مطالبا بالعدل
ولكن ماذا ان كنت فتاة لم ترى اخطار الدنيا وعندما تراها ترى اخطرها فماذا عليها ان تفعل؟!.
أحيانا ترى الجيد وتعتقد انة الاسوء ولكن ماذا ان رأيت الاسوء حقاً.
الكاتبة وداد محمد
الحورية

أحببت زين الحارةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن