ماذا لو اكتشفتِ أنكِ أصبحتِ وحيدة؟ وأن العالم بأسره اجتمع ليكون لك خصمًا كحصنًا منيعًا، وماذا أيضًا لو وجدتِ حصنًا أقوىٰ من هذا الخصم، وكان لك بمثابة طوق النجاة، وأمانكِ الذي ينتشلكِ من عالمكِ المعتم؛ لعالم آخر أكثر عتمة؛ ولكن مع مساندتة وحبة، يُضاء لكم ما كان معتمًا من قبل؟
هل تتمسكين بطوق نجاتك ويكون محطة وصولك لبر الأمان، أم تتركية فى محطة الإستراحة الأولىٰ؟
رواية تحمل من معالم التشويق والفضول ما يجعلها مميزة، ومن الحب والاجتماعية ما يجعلك تندمج معها؛ وكأنها جزء: من حياة كل شخص منا، هل انتم مستعدون للدخول فى رحلة شيقة عبر روايتى تنقلكم لعالم من التشويق والغموض والحب أيضًا؟
أنت تقرأ
أحببت زين الحارة
Pertualanganممنوع النقل او الاقتباس الا بإذنى الكاتبة وداد محمد كانت تركض برعب تنظر خلفها بين الحين والاخر تتمنى ان يكون كل ذلك حلم.. حلم ستفيق منة لا محال ولكن تخيب آمالها ظلت تركض حتى وجدت نفسها في منطقة شعبية لا لنقل في حارة شعبية هل تنتهى قصتها هنا وتتخلص...