لقد كان يضيء كل باهت يمر به
- حتى انطفأ ولم يضيئة أحد.
بقلم (رزان علي)
...............................................................
واني اشوف متيم كدامي
متيم: هلا بويه
ايفا: هلا بيك شنو بس انت جاي؟
سوه حركه بحلكه بمعنئ لا وكال
متيم: لا دخلي وشوفي
هزيت راسي بقبول ودخلت وشفتهم كلهم
جايين حته رحيق سلمت وكعدت يم رحيق
ام مازن: يما تُعبانه روحي ارتاحي
ايفا: لا وين تعبانه هو الي يشوفكم يبقئ
تعب بيه ؟
ام مازن: فدوه لهلحلك
ضحكت وباوعت ؏ رحيق
ايفا: شعجب اجيتو شو ما كلتيلي؟
رحيق: والله ما ادري فجاه متيم كال اريد
اروحلهم واحنه جلبنه بيه وكلت اسويها
سبرايز
ايفا: شلون سبرايز بيه خير
رحيق: ها ولج ليش
ايفا: مو عليكم ؏ اخوج
رحيق: ها
ايفا: وجعا رايحه ابدل ملابسي واجي
رحيق: تمام
رحت بدلت ورجعت يمها صارت المغرب
كلهم كامو يصلون واحنه هم خلصنه
وفرشنه السفره صديق بابا عدنان مو بس
صديق بابا وانما ابن عم بابا ومن جنه
اصغار هم عايشين ويانه لذالك نحبهم اكثر
من عمامي ومتعودين عليهم اكثر
كعدنه كلحنه ؏ السفره وكل اثنين
يسولفون وي بعض بس ابتهال حايره بجهالها
ام علاء: بنتي جيبي هذاا الصغيرون اني
اوكله
ابتهال: ﻼ يتعبج اني ما عندي شي
ام علاء: ﻼ يما جيبي طفرت خذيته من
ابتهال وانطيته للماما صاح متيم
متيم: عبريلي الماي وياج
باوعتله وحجيت ابداخلي هسه كول لابوك
ينطيكياه اريد اتزغنب امده حظي شلت
الجكه وانطيتها اله
متيم: شكرأ
هزيت راسي وكلت
ايفا: العفو ورجعت اكمل اكلي خلصنه
وصبينه جاي الولد طلعو بالحديقه
أنت تقرأ
لٱ اخشئ ناركم
Ficção Geralقصه حقيقيه واقعيه تتحدث عن فتاه مراهقه مرحه جدا لا يهمها شياء الئ ان اتته. اليوم الذي قلبه حياتها. بسبب صديقتها. فماذا ستغعل ؟ تابعو معنا القصه الكي نتعرف اكثر اليها احيانأ تكون المُعاناة فقط مُعاناة لا تجعلك أقوى ولا تقوم ببناء شخصيتك ولكن فقط ت...
