بارت تو

0 1 0
                                    

ستظل عالقا بذاكرتها.تفاصليك بادق صورة تحفضها ذاك الشيب والهيبة والتالق تحسب نفسها متوهمة إذن ماسبب ماتشعر به.تراك تمر بجانبها وتأتي اول الواصلين إلى العمل تسرق نظرات اليك .فقط الله يعلم بما في قلبها .وتظل تسرق لحظات تخلدها بعقلها وقلبها .حتى يشاء القدر أن يكون فيصلا بقصتها.تحتار كيف تجد دربا اليك وتخاف وتجبن فهو رجل لديه عائلة وهي تعتبر دخيلة عليه.تحاول أن تجد مدخلاً لقلبه .دموعها تروي قصة شغف لاينتهي ولاتدري اهو حب اعجاب تعلق

حب بمنتصف العمرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن