Harry's kingdom

لأنك غير كل الفتيات

|وجهة نظر زين |
ذهبت الي منزلها مع القليل من الحراس الشخصيين طرقت الباب فتحت لي بنت بيضاء و شعرها بني فاتح لاننا بالنهار
"كيف استطيع ان اخدمك سيدي"
قالتها الي و هي تنظر الي الحراس الشخصيين الذين عند الباب
"مرحبا ، اريد ايما "
قلتهل و عندها بدت عليها علامة التعجب
"انا ايما كيف اخدمك "
قالتها و انا اشعر ان راسها ستنفجر من كثرة الاسئلة
"الامير يريدك "
تنهدت و قالت
"سوف اغير ملابسي و أتي اليك "
قالتها و افسحت لي لكي اتفضل دخلت و اقفلت الباب و انتظرتها في الحقيقة انها جميلة كما قال هاري في الحقيقة اعجبت بشكلها قاطع تفكيري صوت حذائها و هي تنزل من السلم
"هل تأخرت ؟ "
قالتها لي و هي تبتسم ابتسامة تكلف
لا اذا، هيا لأن الأمير هاري لا يحب التأخير "
قلتها بسخرية
"من انت ؟؟"
قالتها الي
"اعني هل يقاربك الأمير ام انت اخوه ام تعمل لديه ام صديقة ما سلطك به "
قالتها و نحن ندخل العربة الكبيرة السوداء
"في الحقيقة انا اعيش في القصر و هاري هو صديقي المقرب و في نفس الوقت اعمل لديه كمستشار و طبيب نفسي في الحقيقة اعمل كل شئ بالوقت نفسه لهاري لأن حياته مأساوية فأنا الوحيد الذي استطيع اسعاده او جعله يبتسم "
قلتها بأسى
"هل تعرف لما طلبني الأمير "
سألتها
"في الحقيقة ، نعم ، سوف تتزوجيه "
"ماذا !؟ "
قالتها بانصدام
"اعرف انك تموتين من ........."
قاطعتني
"لا "
رددت علي
"لا تقولي هذا للأمير ربما يسجنك "
قلتها و انا قلق من هذه الليلة حقا
اومأت بلطف
ضللنا صامتين حتى وصلنا
|وجهة نظر الراوية |
يتدقق هو الأمير السمع يجلس جانب الباب يسمع كل خطوة في الخارج و لكت كانت هناك خطوة مختلفة ناعمة ضل قلبه ينبض بقوة لا يستطيع ايقافه فهو من اختار هذه الجامعة بالزات لأن بها الفتاة التي يريدها كان يراقبها طوال الوقت يجلس على الأريكة ليفتح هاتفه و يرى الصور التي صورها لها من تجسسه عليها و لكن لا يريد اظهار مدي حبه و سيتبع طريق البرود و لكن لا يعلم ان قدره سيحكم عليه بالتغير يدخل صديقه المفضل ليخبره انها قد وصلت يشعر بالفراشات في بطنه و ربما هناك قلوب حول جسده و لكن هو من يجعلها غير مرئية تدخل و تنحني كسلام ينظر لها بحدة فهو لا يستطيع فعل شئ
يريد الصراخ و لكن سمع كلام عقله انها لا تحبه صراع بين العقل و القلب و لاكن العقل من انتصر على قلبه الضعيف
"مرحبا "
قالتها هي
"اهلا "
قالها بكل برود مما ادى الي توترها
"سمو الأمير لقد طلبت حضوري "
قالتها ببرود
"نعن زين ارجوك اخرج "
"امرك سمو الأمير "
يخرج زين و هم في هذه الغرفة مع بعض تحاول ان تبعد نظرها عنه و هو لا يستطيع
"اريد ان اتكام معك ايما "
قالها بحدة
"طبعا انتي تعلمين ان ابي يريد مني الزواج و سمح لي باختيار الفتاة و انتي هي ليس لأنني احبك او من هذا القبيل او هذه التفاهات بل لأنني اريد انهاء هذا بسرعة "
قالها و هذا الكلام من وراء قلبه يشعر بان قلبه انقبض
" و لما انا من هذا الجامعة كان يمكنك اختيار اي احد غيري بالجامعة "
قالتها ببرود و بعدخا تنهي