السلام عليكم
رواية طوفان رجل
الفصل 34
نورا ناصر 🌸عشنا مالا نريده،،
ونلنا مالانستحقه ونقضي عمرنا نسأل؟أكنا نستحق كل هذا الالم لنتعلم،
ام إننا افرطنا في أحلامنا،
ونسينا إننا في واقع،
يغتال الأحلام،عشنا الحياة بكل مافيها
بالصمت والصمت ثم الصمت والصبر،
وحين أخبرونا أن نغادر مايؤذينا،
وجدنا الأذى في ارواحنا،لسنا ضعفاء ولن يصيبنا الاحباط بعد،،،
لكننا وصلنا لمرحلة نفذت طاقتنا،وانتهى رصيد الاحساس والمشاعر في
قلوبنا ولانعلم ماينتظرنا بعد،،غدا إن متنا يقولون لنا،،،،
ماذا رأيتم في هذه الحياة،!!؟؟ليس بإمكاننا أن نجد أي جواب،يقال،،،
فمن شدة الآلام لم نستطع رؤية اي شيء..............*...........
مرت أيام أني بحالة من الاستغراب الممزوج بـالصدمة ايام وانا أعيش الحزن بكامل قواه ..
دخلت على جدي محضر السلاح افتهمت منه فيصل مخابره وكايله جاي حتى ياخذني
لزمت ادين جدي بصدمة ورعب شنوو جدي تريد تكتله ؟
رفع السلاح وكال هو هذه الي ما يگرط نعمته هيج يصير بيه هسه غصبا ما عنه يتأدب
ظليت اتوسل بي لاجدي دخيلك عوفه لا تورط رووحك عفية لا تكتله
بعد ايدي عن السلاح وكال لا تخافين ما اكتله بس اريده يتأدب ويعرف شكد عزيزة عندي انت وربج الي ترسج بگلبي الا أندمه
حجيت برجاء جدي عوفه هو هم مو هين فيصل فدوة هذا مو حل والله اني بعد ما ارجع اله ابقى يمك
كال روحي لغرفتج وسدي عليج الباب وخلي الباقي عليه
سمعت صوت سيارة اقتربت من البيت ، لطمت على خدي عرفت اجه فيصل
وجدي قافل الزمه يوخرني انوب قوي ولا عبالك هسه طالع من أزمة صحية
يمكن غضبه ينطي قوة اكثر خفت على طفلي لزمت بطني وكمت كوة خليت ايدي بالكاع سندت روحي بالكاع وكمت
صار بوجهي وليد لزمته من ملابسه واتنفس سريع صار المي بأسفل بطني قووي ، عضيت على شفتي وتجاوزته كتله وليد
لزمني خيرج جدي بي شي شكووو
كتله والتقطت انفاسي گوة الحك على جدي يريد يكتل فيصل ، فيصل اجاه يريد يكتله واشر على الباب الوراي وادور اشر على باب البيت الرئيسي
وقريب علينا عموو حسن سمعني احجي ويه وليد عاف كلاص المي بيده بسرعة واجه باتجاهنا
فاتوا على جدي اثنينهم وأني وراهم راح وليد على جدي ياخذ السلاح منه
أنت تقرأ
طَوفانْ رَجُلْ
Randomأخاطِبُكَ أيها الثائر المغرور ... ثائر كجيش هب لقتال النمرود كفضاء فارغ فسيح تملئه جبروت كسيل جارف من الجنون من يلقنك فن الغموض ؟ من يحشد ثورة الغرور لديك ؟ كيف تكون مواجهة الزلالزل ومجابهة البراكين بحممها الثائرة ؟ فليشهد الله انك في حياتي ك...