" تاي لم أكن اتوقع ابدا ان تفعل هذا. انت فقط بالأصح "
يردف بهذا بينما يخرج من باب منزل حبيبه
" جيمين ارجوك توقف. و إسمعني"
ليردف تاي بينما يمسك معصم جيمين بقوة ليجعله يلتفت له.
" هل تريدني ان أسمع هرءك تفضل و إبهرني بكذبك.
هل تظنني لتلك الدر...
اسفة اوووي اني اتاخرت في التنزيل او بقالي فترة هعوض و انزل بارتين اتمني يعجبكم ويبقوا بارتين لطاف ..
لو في اي أخطاء املائية اعتذر مراجعتش البارت
..................
مر أكثر من أسبوعين و كان جيمين طوال الأسبوعين لا يتحدث مع جونكوك إلا غالبا و كل يوم يذهب لأبيه... جونكوك كان يري هذا غريبا .... لم يأتي في عقله شيئا عدا انه ربما يكذب لكنه قرر الثقة في جيمين هو واثق به و واثق ان جيمين يحبه و لن بتخلي عنه أبدا...... لكن هذا فقط ما فكر به جونكوك ... و لكن هل هذا ما سيحدث حقا ؟ هو لا يعلم اي شئ بالفعل ..
جونكوكااه سأغادر ابي ينتظرني في عشاء عمل .. لا تنتظرني ربما اتأخر
انبس بها جيمين بينما يرتدي حذاء.. و كان سيخرج بعدما انتهي من ارتداءه لكن حديث جونكوك اوقفه
ميني هل حقا تذهب لابيك ... أعني ابيك لم يكن يقابلك كثيرا عادة لما الان لا أفهم انبس بها جونكوك بعقدة بين حاجبه بينما يقترب من جيمين الذي قلبه المه علي هذا الكذب الذي لن يفيد بشئ لانه في النهاية يعلم نهاية هذا .. الم للطرفين ..
احمم ابي ربما سيسلمني الشركة قريبا لم يكذب جيمين حقا ... بك الأمر مختلف عن هذا حقا لحظة كيف انت لم تنهي جامعتك بعد تسأل جونكوك
حسنا لا احتاجها كثيرا انا اعرف حول الشركة العديد من الأمور بالفعل و اعرف عن ادارة الاعمال ايضا لذا استطيع العمل شرح جيمين بسهولة ..حتي استوعب جونكوك و اومئ له
اوه حسنا لكن ميني اذا عملت في شركة والدك الن تذهب للولايات المتحدة
هنا توتر جونكوك خاف البعد عن جيمين
لا أعلم لكن سأحاول ان اكون في الفرع الذي هنا .. انا ل أعلم ما يفكر به ابي لكن لاتقلق كل شئ سيكون علي ما يرام انا سأذهب الان
رد جيمين مطمئنا جومكوك .
وداعا
وداعا ودعوا بعضهم ليخرج جيمين ..
كان جيمين طوال الطريق يشعر بالذنب و الحزن و الألم كانت مشاعره متداخلة و كان حزين حقا ....بدء جيمين يفكر حول الهرب مع جونكوك فحسب
لكن إذا قبض عليه والده سيقتل جونكوك
ماذا افعل واللعنة
صرخ جيمين في السيارة بينما ضرب يده بالمقود بقوة .
وصل جيمين للمطعم الذي سيقبل به العلكة ...
دخل المطعم ليدكها تلوح له .. و بجانبها أبيه..
جيمين صعق حقا
تسأل لما أبيه هنا .. و لو كان سيأتي كان سيخبره ..
دقق جيمين قي النظر يحد ان والده غاضب حقا ...
اللعنة ماذا حدث لما ابي اتي ...هل يمكن ان يكون علم ..اللعنة
وقف جيمين أمامالطاولة التي يجلس بها ديا و أبيه
ثم انحني لأبيه بإحترام و جلس .. و كان لازال أبيه ينظر له بضب و كأنه ي سيقتله
" ماذا فعلت واللعنة لما ينظر لي هكذا .. علي ان ستجمع شجاعتك و اسأله لما أتي.."
بي من الغريب رؤيتك اتيا في موعد مع حبيبيتي
قال جيمين بينما يمسك يد ديا التي تبتسم بخبث
حبيبتك من واللعنة انك مثلي الست كذلك ...الم تكن تخبرها انها علكة و انك لديك حبيب ...هاااا قال الأب ما كان خائف منه جيمين ...صرخ الاب في نهاية كلامه بجيمين الذي لم يرد او يدافع عن نفسه حته جسده لانه ارتعد خوفا كان يرتعش خائف ...وقف ابيه
الحقني ايها العاهر
انبس بها بعدما وقف
ارجوك لا لا لا ارجوك ... انا اترجاك ابي اتركني
انبس جيمين بخوف و تلعثم و أصبح يتراجع للخلف يبتعد عن ابيه
انا لست ابا ل مخنث عاهر مثلك
انبس بها الاب ليسحب جيمين من يده بجره خلفه اما جيمين يقاوم لكن بلا جدوي هو لا يعلم ما مصيره و مصير حبيبه لكنه خائف .. خائف علي جونكوك
هو لا يهتم لذاته ولن يهتم ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.