Part 3 .

224 14 10
                                    

بمِا أنو المدَيرة عطتنَا عطِله بكرا فـ حبيت أكتب باِرت عشان ما أطِول

- ما يَجعلُني أرُاهِن على إنكَ مُعجِزة هوَ إنكَ الغرقُ والنجاةِ في آن واحِد. ✨

- أستمتِع ..

ليفاَي : اجِل كنتُ اعمل هناك لكننِي أستقلت ، هل أعرفِك ؟!

أيرين : حقِاً لم تعرَفني يبدِو أنك لا تمِزح ؟

ميكَاسا وهيسِو بينَما يتكأن عِلى بعضهما البعَض

: ماذا يحدَث هنا؟

ليفَاي : انا كنت اعمِل في الكثَير من الاعمال لذا لا اتذكَر الاشخَاص جيداً .

ايرين : أنا النادل الذيَ يعمل معَك والذي استِقال معَك بنفس الوقت !

: لقِد تذكرتكَ ، أنت الذي أستقلت فَور معرفتكَ بتقديمَي للاستقالَه !

flash back .

ليفَاي ببرود : أيها المديَر انا أقدَم استقالتَي ..

المديَر بأستغراب : لماذا؟ انت جيَد بالعمِل و الزبائِن يتقاتلَون من اجلكَ ويحبونكَ ؟

ليفاي : سيدي لقَد وجدِت ان لدَي شغف بشِيء لذَا سوف أستغِل هذا الشغَف

سمَع ايرين الكلَام بدِون قصَد وهو يبحَث عن ليفَاي ، هنالك معِجبه توَد التحدِث معه!

صفَع ايرين الباب بقَوه ، ليجَفل المديِر وليفاي

: انا اعترض ليفاَي ..

: ليس لكَ الحق في التدخَل بقِراراتَي !

المديَر : ايرين لماذا صفعَت الباب بقوه ؟ هل تم تعليمَك الأحتِرام وعدم التدخل ؟

ايرين : أسف سيَدي ولكنَي كنت منفَعل لكلَامه المفاجئ!

بعد العديَد من المنَاقشِات الحِاده أنتهِى المطَاف بأستقالِه ليفَاي وأيريِن ، في الحقيقَه أيرين كان يحِب ليفَاي ويعتبره مثله الاكبِر ، بالنسِبه للـ ليِفاي كان يعتِبر ايرين أخاً صغير مشاكِس ولا يعَمله ببرِود كما يفعَل مع الآخريِن ..

End flash back .

سلمِا على بعضهِما بأشتِياق ، ليقطَع أيرين الصمِت ، قائلاً

: هل تعلمِان ميكَاسا وهيستوريَا كان ليفاي المحبِوب من الفتياتَ و كل يوم يتلقَى الهدايا و الاعتِرافات اهه كِان يبدو جميلاً مع تلك الملابَس

: هل تعلمِان ميكَاسا وهيستوريَا كان ليفاي المحبِوب من الفتياتَ و كل يوم يتلقَى الهدايا و الاعتِرافات اهه كِان يبدو جميلاً مع تلك الملابَس

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الرسِام الكئِيب مهَووس بي! / Painter obsessed with meحيث تعيش القصص. اكتشف الآن