Part 6 .

191 14 4
                                    

- أستمِتع

ميكَاسا : حسناً لا يهَم ربمَا حبيبتِه! هَل لديِه حبيبَه ؟
تساِئلت ببعَض الحِيره .

أشتعِلت التعَليقات لدِيه ، هاتفِه لا يتوَقف عِن الاهتزَاز !!

البعَض يتسائِل مَن هِذه والآخِر يمتدَح رسمِه ، والتفَاصِيل الدقيَقه ،، يبدَوا أن هِنالك تعِليق الفِت أنتبَاهه

تعليقَها الممِيز مع ذلَك الاسَم الذِي هو يعشَقه ، هوسِه يتكَاثر ، هو بالفِعل وقَع في شباكِها المحكِمه ، تكَلم وهو ينَظر لـصِوره حسابهَا الشخصي

: تلِك اليدَين وهذا الوجِه الناعَم ،، ذلَك الجسَد الممَيز بحِق الجحَيم متِى أستطَيع الحصَول على كل هَذه الاشِياء الجمِيله

- . -

حِل الصَباح مع الشمِس المنعَشه ، أستيقِظت بنشَاط كـ عادَتها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حِل الصَباح مع الشمِس المنعَشه ، أستيقِظت بنشَاط كـ عادَتها ..

أستحِمت ولكنِها كَانت منزعجَه ! كل ما يشَغل بالهِا هو منَ تلك التِي رسمَها ، هَل يعقَل أن تكِون عشيقَته!

هزِت رأسهَا محِاولَه أبعِاد تَلك الافكِار من عقِلهَا

وضِعت البيَض في المَقلاه مَع بعض الزيِت ، لتمَسك هاتفِها ، كَان هنالك مفِاجأة لهِا ..

لقَد كِان ردَاً عِلى سؤالَها

@levi ackerman : أنهِا أنتِ ..

جفَلت لـ برودَه الرَد وسهِوله قولَه لهَذه الكلمَات ،، توَد الاستفسَار ولكَن تلَك الردِود على ردَه جعلهَا تنزعِج

لَم ترَد أن تسألِه فِي المحَادثه الخِاصه لـربمَا يأتيِها رَد لا تريَده ..

أكتِفت بالابتسَامه وأكمِلت يومَها ، مع تفكِيرها المستمَر به وتخيلَها لـ وجِهه ...

تنتِضر قهوِتها تجهِز ، لفِت أنتباهِها شخٓص مألوف في أنعِكاس الزجَاج

ميكَاسا بصَوت خافِت : ليفَاِي؟! ماذا تفَعل هِنا

ليفَاي ببرَود : أنا اشتِري القهَوه كمِا تريِن ، ياللمِصادفَه يبدَوا أننِا نحِب نفَس القهِوه .

اردفَت بأبتسِماتها : حقَاً كنتُ أضِن انك تفضَل الشاِي ، بدَل القهِوه

ليفَاِي : أشربهُاِ احيانَاً ، هل أستطَيع دفَع ثمِن قهوتَك؟

ميكَاسا : لا بأس استطَيِع الدفَع ،، لم تكَمل كلامهِا بسبب رؤيتَها لذلَك الذي يمَرر البطِاقه

ميكَاسِا : قِلت لا بأس حِقاً لماذَا تبدِوا عنيدَاً ؟

ابتسَم لكلاَمها وظرفِتها

ليفاي : لقَد دفعِت وأنتهِى الامر ىمَاذا تصِرين ، كونَي مطيعَه .

قهقِت على كلمَاته ،، اخِذ كل منهِما قهوتِه وتوجهَا نحو طاوِله ليكملَا الحدِيث

ليفاي : كيَف تجرَي أمِور العمِل معكِ؟

ميكاسا : متعبه ، لقَد هلكَت اود الاستَقاله !

نطِق بسخَريه : لا يبدَوا ذلك ، فقِد زدتَي جمَالاً ، يبدو أن العمِل يزيَد من وسامتِك

ظهِر طيَف احمِر على خدِها زادهِا جمالاً ، ليفتَن بهِا

استعِاد وعيَه محاولاً السيطَره على هوسَه أمامِها

ميكَاسا بخجِل طفَيف : انت كذلَك ازدَت جماَلاً
الفتِيات كلهَا تنظِر لك بتركَيز ، قالِت كلماتهَا الاخيِره ببعَض الغيرَه والغِضب

اكملا مغازَله بعضهمِا البعض ، ولكِن انتهى المطَاف بهمِا يتوادعَان ببعَض الكِلمات الرومنِسيه المختلطِه بالمشاعِر ..

ادخِل يدَه في سترتَه مبتسمِاً لتخِيلها تمشَي بجانبِها أختفِت أبتسامِته عِند رؤيتَه للشخَص الذِي كاد يدمَر حياتِه

ليفَاي : ..... ؟!

يتبَع ....

عجبكِ؟ حطِ فوت وعلقي 💟.

- احتَاج روايه عطِوني شفتهَم كلهِم ، تكون لـ ريفامِيكا

الرسِام الكئِيب مهَووس بي! / Painter obsessed with meحيث تعيش القصص. اكتشف الآن